سواء كان بيع النساء واستعباد الأطفال أو تقرير مصير الناس على أساس هويتهم الدينية والعرقية، أصبحت جرائم داعش تفوق التصور. تمكنت داعش من توظيف عدد كبير من الشباب الذين تم غسل أدمغتهم بالكامل بتفسير النص الديني بطريقة مضللة وتخدم الذات. وظفت داعش اولئك الشباب ليقترفوا البعض من أبشع الجرائم في العصر الحديث. عمدت داعش على تجنيد الشباب من خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعية لنشر حملة متطرفة تهدف إلى تضليل أولئك الذين في حاجة ماسة.
كيف يمكننا أن نتعامل مع هذه الظاهرة لإحباط دعاية داعش الكاذبة من التأثير على أبنائنا وبناتنا؟
تحياتيل