أصحاب السيادة ..
بكر عزباء افكاري ..لم يطمثها فكر آخر
أصحاب السيادة ..
بكر عزباء افكاري ..لم يطمثها فكر آخر
سأبتسم .. هذه المرة .
أجد بريق الماس حاضرة هنا ... بكل أناقة حرفها وألقه
شكرا فانتا ... شكرا بريق
الافكار التي تسقط من فكرك ..سيلتقطها الناس ..لذلك إجعل من يلتقطها يرتفع بها ..لا ليسقط معها ..لذلك اجعل من يلتقطها يرتفع بها ومعها ..او ستسقط انت منه ..
رسالة من شرقي لصديقه ..
أبعث لكِ:-
أرغب جدا ان نكون اصدقاء ويسعدني قربكِ..
وهذا بعض من انا ..
انا رجل شرقي جداا ..عكس التيار فيما يخص قاعدة الاصدقاء ..لكنني ابحث عن صديقة ..ارجع لها حين تحدثني نفسي عن الفشل ..أصرخ بـ إصىرار انا رجل لا يُهزم ....حريص جدا ان يكون بعيدا عن تكهنات امرأة ..
أقتصت مني الحياة اربعون خريفا .. ولا اعلم كم سأعيش بعدها .. ولكن كانت ثلاثينية كافية جدااكي تنزهني عن الكذب .. أحترم الاصدقاء ..
يعجبني ان احظى بصداقة غريبة ...مع أنثى
صدقيني .. لستُ طاهرا بوصف ملاك ..ولا ادعي ذلك فقط ..ما ازال متمسكاً بـ إنسانيتي ولا احب ان يبتسم لي الخطأ ..غالبا ما تفرض عليّ المواقف والاشياء ان أكون مؤدباً.... لكن
تثيرني العاطفة لدرجة الحماقة .. أرغب بركن هادىء
تستهويني المراجيح لكنني لا أُحبها ..بقدر كبي لممارسة دور المستمع الجيد ..عندما يروي لي جدي حكاية
لذا .. فقدت الكثيرر ... وجدي
وما بقي مني يا صديقتي ستهتدين له حين تكتمل انصافنا معا.... ولن نختلف ..لانني وكما تعرفين .. ذاك الشرقي الغيور ...
هل تقبلين صداقتي ؟؟؟
وهم هو الوهم ..يتراءى لك مثل جنون الماء..وشعوذة السىراب ..وهم هو الوهم أنظر الى يقينك متربعا على ايمان الشك ..ولا تحذرني .. او تّحذرني ..
تعبك تعب انثى ملغومة ..وظلك حزين ..انتظر .. لا تستند عليّ.لتنسج مني حكاية.. جاري انت ..
وكلما التقت دروبنا زمجرت متاهاتك التي ترفع بها صوتك كي تخيفني ... اطمئن ..بل وأرح الساهر منك ..واسكب على عقلك مايشبه الثلج ..وقل لي ماتريد ..فقد خرجت ..
خرجت من باب ظنونك ....فقط ارح اوقاتك المشغولة بحرفي ... وانشغل بغيري ..
اما انا ....
فقد منحتُ رئتي باباً للحرف ...
فشكراً ..الف شكر
فقراء نحن احياناً ..
وكأننا نقيم في وطن فاقد للشعور بنا .. لا نشتهي كسرة خبز
نكتسي من اسواق الليل بردى لا تواري شيئا من سوءاتنا بل تظهرنا بكامل نقصنا ....
يكفي انني انا .. ولك ان تستشهد بما تحب وتريد
يكفيني انني اعرف انني انا فقط .. ولا ولن تشبهني إي .. أخرى ..
في مساءٍ ليس لي .... ولا ينتمي لي ..
لا ارتدي سوى الحرف .. بنكهة التعب
استقبلتني كلمة مظلمة ..في لحظات هاربة .. لا تنتمي لي ولن تكون
أتعبتني ياحرفي ... اتعبتني