أيها الزجاج ...
أخبرني كيف أغتال الحُلكه لـ أراك ..
كيف أبلل صوتي بحروف أسمك بلا حذر ..
أشتاق لسماع نبضك الطاغي كـ مارد بسوطه اذا هوى ..
يشعل في اوصالي تفاصيل انوثتي ..
ايها الزجاج ..
اتعلم انني أستفيق يوميا على طيف ملامحك ..
وادعب بحرفي كل يوم صباحا ورق الصفصاف على ذقنك ..ايها الشرقي المترف العنيد هناك في كل يوم أعد لك ذلك الشراب المعتق