رَبيتُ في حضنكِ..
وسرتُ في دربكِ..
ودرستُ بين جامعاتكِ
وتخرجتُ ماجستير في حبكِ
فكيف لي يا " بغــــداد" ترككِ !
* *. *
أنا أبنكِ المُخلص .. فأُمريني ؟
فأنا طوعُ أمركِ..
يخسىء الطاغي أن يفكر حتى
يوماً أن يمسكِ..
تأبى غيرتي ذلك ، ويرفض عقلي وديني وأخلاقي
أن يبات الظَيمُ عندكِ .
جواد الزهيراوي / خَلجات .