تباً لِـ حُبٍ ينمو بـ سلب قلبٍ و تهميش عقل !
.
تباً لِـ حُبٍ ينمو بـ سلب قلبٍ و تهميش عقل !
.
اني اشتاق اي اشتاق وثكل الهم على امتوني..... جريت كلمة آآ آآ ه و دمعة بعيوني.. وصرخت صرخة طور بالگلب اذوني... هم اعزاز اي اعزاز ياناس دلوني... صرت اشتاق.صرت مجنون وماسكتت اعيوني.... حنيت وونيت واكولن ليش عفتوني....اني اشتاق اي اشتاق وثكل الهم على امتوني...... الان... اشواق الموسوي......
الله اللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشواق الموسوي
سلامتج من ال آآآه ياغاليتي
تسلم الانامل التي خطت هذا الابداع
جوريتي
تمنيت لو اشعل هذا القلب او احطمه
لكي لا يخالف العقل
لكن صدمت عندما رأيت العقل قد حذا حذو القلب
فماذا افعل الان؟؟
كالو ما تجي وكالو عليك بعيد
ودرب كلش طويل البينك وبيني
شح مني الدمع كد ما بجيت أعليك
وأعاتب بالكمر هلبت يواسيني
شكرا شاعرة المنتدى غاليتي ملاك الاحساس
ربي يسلمج غلاتي شكرا جزيلا لكي وممنونتك للتقييمالله الله
سلامتج من ال آآآه ياغاليتي
تسلم الانامل التي خطت هذا الابداع
جوريتي
أُحِبُّبتك لأنَّك رَجُلٌ لاَ يُشْبِهُك
رَجُلٌ فِيْ الصَبَاحِ شَمس
وَ فِي الْمسَاءِ شمْعَة
رَجُلٌ حِينَ أبْكِي يُغَازِلُنِي ,
وَ حِين أتَحَدَّثُ يَصْمُت يَفْهَمُنِي ,
رَجُلٌ سَرَقْ الإِتِجَاهَاتِ كُلُّهَا وَ رَمَاهَا فِيْ الْبَحَر ..
فَغَدَا هُو وِجْهَتِي وَ بُوصَلتِي
حولي حدود ...
عندما اجتازها ... لهنا أقود
بضاعتي ازجيها ..
وبطعم صمت الليل
انظم عقد ما ينتابني .. ليريها
أني بقايا جحفل التيه
اذا اغرت به ... يشقيها
سمة توارت في دمي
خجلى ..
تحلل حرفها .. فمجونه تسقيها ..
حتى اذا حملت ثمالة عاشق
ردت حدود الصحو ... أن يغويها !!
الله على حضورك الرائع ياسيد الحروف
حولي حدود ...
عندما اجتازها ... لهنا أقود
بضاعتي ازجيها ..
وبطعم صمت الليل
انظم عقد ما ينتابني .. ليريها
أني بقايا جحفل التيه
اذا اغرت به ... يشقيها
سمة توارت في دمي
خجلى ..
تحلل حرفها .. فمجونه تسقيها ..
حتى اذا حملت ثمالة عاشق
ردت حدود الصحو ... أن يغويها !!
آبدعت و آنرت
مالت وكانت في حناياها هواً..
قد مال قلبي من هواها وأستعر.
شتان بين صفاتها ما ذا أرى.
شمساً هوت فوق البريةِ أو قمر.
يهوي لها من كان ريناً قلبه.
عشقاً كنهرٍ سلسبيل منهمر.
جارٍ وقد نال الفؤاد برشفةٍ.
من نهرهِ ،تكفيهِ دوماً مستقر.
ياشمةً كصبا بفجرٍ ناعمٍ.
نادى لِعشق ياترى مَن مُدّكر.
فَفزعتُ من نوم الركودِ بهمسةٍ.
وشعرتُ أني للحبيبةِ أعتذر.
يا زهرة الحب التي بجمالكِ.
أخشى لنفسي أن تفرَّ ولاتكرّ
بقلمي
سيد ضياء
