حين أنتهي من القاء قصيدة على مسمعيك
وأشاهد أنبهارك .. وأبتسامة شفاهك ..
تبتسم ألقصيدة بوجهي .. وتقبلني ..
لأنني منحتها فرصة الحضور .. في محراب مسمعيك
حين أنتهي من القاء قصيدة على مسمعيك
وأشاهد أنبهارك .. وأبتسامة شفاهك ..
تبتسم ألقصيدة بوجهي .. وتقبلني ..
لأنني منحتها فرصة الحضور .. في محراب مسمعيك
سأملأ السطور بحروف لم تحملها من قبل
وأشاكسها بنبضاتي وأحاورها بقلم متمرد
لتحمل إحساس يفيض به قلبي
بِكل زَخةَ مَطر
تَنبثٌ أزهار الذكرى في الجَوف
و تتَشبثٌ جذورها بِكل قِوتها
لِتصنعُ تَصدُعات و َ شقوق لِ يملأهٌا الحَنينْ و الشَوق
و الذكرى التي تَأبى النِسيان
لا أُريدك گـَ الظّل
فَالظّلُ يَتلاشَى عِندَ المَغيب
بَل أُريدك گـ الأَنفاس
لا تُغادرُ إِلاّ بصحَبةِ الرّوح
كُوْن رَبِيَعِاً .. لِـِ أَكَوُنْ صِيَفُ إَشِتَهِآِءَ
كُوْن خَرِيَفِاً .. لِـِ أَكُوَنْ صِيَفُ غِرَآِمَ
كِوُنَ شِتَآِءَ .. لِـِ أَكِوُنَ صِيُفَ أَشِوُآِقُ
وَكِمُ أَحِبَك يَ أِنَتْ لِـِ أَكُوَنْ أِنَآِ
حبر من مـــــاء البنفسج
ياصاحبى فى خـــــــاطرى شيء
ودى أقــــــــوله
لك وحشه ماجت لغيرك من الناس
أنا مازلت أغادر النوم ودقات الساعه
وأتوسل للنجوم أن تخلع ثيابها
فوق كتفى
مازلت ألاحق الأمـــــــــل والنور
يطاردنى صدى صوتك
ليهيج حنينى إليك
فلاتفك قيودى فأنا سجين
خلف قضبان عشقك
أسمع نغم العشق
من صمــــــــت عيناكي
صمت يكفينى
النظر إليه
هل عندك شك انك متعه كل الاشياء
لَلَعٌيِوٌنِ لَغُة عٌشُقُ"
وٌللَروٌحً لَغُة عٌشُقُ"
آلَآ آنِفُآسِکْ هّيِآ عٌشُقُى حًيِنِ يِتٌنِغُمً بًهآ مًسِمًعٌى"
آهّدى وٌﻵ آعٌرفُ مًنِ آنِآ"
أعلمُ أنه يُحبني ..
وَ أعلمُ بـِ أنـِي أحـِبَهُ ..
وَ لكنْ المُشكلة .
.أنــَا أنتظرهْ
..وَ هوَ يُقلدنـِي ..