أحياناً..
أحتاجُ أن أكتُبَكْ
أكثرَ من حاجتي لحبّكْ
أن أصِفَكْ
أكثرَ من حاجتي لرؤيتكْ...
أن أبكيكَ.. أن أفتقدَكْ
أن أشتَهِيَكَ.. أنْ أَستَحضِرَكْ
أن أسألَ عنكَ الأمكِنة
أكثرَ من حاجتي لزيارتِها معكْ
أن أحزنَ
وأنا أرى الوقت يمضي من دونك
أحياناً..
أحتاجُ أن أكتُبَكْ
أكثرَ من حاجتي لحبّكْ
أن أصِفَكْ
أكثرَ من حاجتي لرؤيتكْ...
أن أبكيكَ.. أن أفتقدَكْ
أن أشتَهِيَكَ.. أنْ أَستَحضِرَكْ
أن أسألَ عنكَ الأمكِنة
أكثرَ من حاجتي لزيارتِها معكْ
أن أحزنَ
وأنا أرى الوقت يمضي من دونك
أحببتك حتى خيل لي أني
سرقت مشاعر أهل الأرض جميعاً
![]()
أحتاجك ..
جداً وجداً وجدا..
أحتاجك لحناً ..
وعطراً و مطرا..
نكهة توتٍ وعنبا .....
أسكبه في شرايني..
أحتاجك إعصاراً ..
يجتث أشواقي ..
ويدمر ارتجافاتي..
لا تعصمني..
من غليان عشقك..
إغمرني بعشقک..
الذی به أستمد الحیاة..
دع غفوتي..
تهمس لک ..
أحبک حد الجنون..
روحي هامت بک ..
یا عشقي الوحید
![]()
وفي تراتيل الحب
يطفو رونقكِ
يـتالق في سماء الهوى
شغف ونجوى
يعانق طيفي المتهاوي
يُقبّل شفاهً ذابل
يعيد الروح التائهة
الى طريق الامل
هكذا انتِ
![]()
[QUOTE=ياسين الجبوري;3531972]وفي تراتيل الحب
يطفو رونقكِ
يـتالق في سماء الهوى
شغف ونجوى
يعانق طيفي المتهاوي
يُقبّل شفاهً ذابل
يعيد الروح التائهة
الى طريق الامل
هكذا انتِ
الله عليك
مــاكآنَ للجمـآل أن يسكُن المُتصفحْ
لو لمْ يمنحهُ حضــورِكِْ
تشريفكْ يزرعْ الدَهشَــهْ
تحيه تليق / وبُستآن شكر
شكراً لطيب قلمكِ على الكلمات الشجيه
التي يرسمها على ورق الخردل المعطر بالمسك
[QUOTE=محبوب القلوب;3537377]شكراً لطيب قلمكِ على الكلمات الشجيه
التي يرسمها على ورق الخردل المعطر بالمسك
شكرا لمرورك الندي
آنرت المكان
جوريتي![]()
عجباً لها عبثتْ بِها أشواقها
تقولُ من فرطِ المشاعر أكرهك
مُحتالةٌ,مفضوحةٌ أحداقُها
هل تضحكُ العينان لك لو تكرهك؟
أعتبُ على الذين بثرثرة أنثى رحتُ أخبرهم أنّك من أحبّ
و أعتب على الذين بذعر أنثى أنكرتُ أمامهم أن تكون حبيبي و تبرّأتُ منك
ليس بوسع الحبّ فضّ الاشتباك في قصّة على هذا القدر من الجنون
فأنا أخاصم نصف العالم لأنّه يعرف أنّي أحبّك
و لا أغفر للنصف الآخر أن يجهل مَن تكونْ!!!
.
سحبَ من يدِها الوردةَ قائلاً...هاتي هذه الوردة...لماذا تشُمّينها بكلّ هذا الشغف؟...
فأجابته...أيها المجنون...أتغارُ من وردة؟...هيا أعدها إليّ...
فقال...لا لن أعيدها...هي التي عليها أن تُعيدَ لي أنفاسكِ...
.