حينَما تسِير أقَدامِي المُنشَطرَة وعينَاي المُغلغلَة بِالدِمُوع الفَاتِرَة ، نَحو مرَفأ قلبَكِ ، لاَ تثمَلِي كَي لاَ يُصِيبكِ أرَق عَجَزت الرُسُل عَلىَ إحتِوائَه !
حينَما تسِير أقَدامِي المُنشَطرَة وعينَاي المُغلغلَة بِالدِمُوع الفَاتِرَة ، نَحو مرَفأ قلبَكِ ، لاَ تثمَلِي كَي لاَ يُصِيبكِ أرَق عَجَزت الرُسُل عَلىَ إحتِوائَه !
في الأرض البور
أزرعُ أفكاراً
بلون الورد
يزهرُ عطرها
فـَ يعلو طنينُ نحلٍ
طامعٍ في الرحيق
ارى في نفسي امل في دنيا فيها عمل
لا تسلني لائماً
عن الكلمات
تلك التي تنهمرُ كالمطر
لتَسقيك
.
سكتَ قلمي عن الكتابةِ مراراً
لأن يدي تعلقتْ بأصابعكَ
لُقىً دافئة
من وطنٍ ضائعفهل أهملُها؟!
بدء الحبر يتلاشى فهو على وشك انتهاء صفحاته التي تلونت بعبق الروائح اللفظيه ذات المدلول العجيب والساحر ... تلك التلاوة كانت موفقه
ملاك الاحساس هذا ما استطعت ان اوفق بكتابته هنا
قمة الادب ان تنصت الى شخص يُحدّثك في أمر أنت تعرفه جيداً وهو يجهله