أتعلم علاء ....مؤخرا ...أشعر ان جراحي كلما شفيت عاودت النزف من جديد أحاول تهدئتها بحرف يكون نوعا ما بلسما عله يوقف الالم الذي أتجرعه رغما عني ...
هو صوت مع الوجع ...جرعة لاذعه بحميمية الحرف..
أحاسيس داخل النفس التي اعتبرتها مسرحا ملغوما
كم هائل من الخيبات جعلت نفسي تجند حرفي
شكرا لانك هنا
لا تحرمني ذلك المرور