المحبة لا نعرف عمقها الا ساعة الفراق........................
الوجع يشل الحياة في اطرافها ......ال
يجيبني القلب
صوت لا يشبه صوتي.....لابد من ألم ...........
أي ألم هذا والذبح أشد راحة منه...؟
أتعرف ان وجعي يمارس الرجم ..؟ل يستحق شكل الحياة بي ....مالك لا تجيب....؟ها..؟
قوة ارتطامي برخام الالم والتناثر قطعا لا تجرح فقط قدمي ....
اتعلم قسوة الغصه عندما تبتلعها والدماء تقطر من شفتيك ...؟..وانت شديد الجوع ؟
هكذا بقيت وانا منكوبة مغلوبة ....متروكة ..................على رصيف الذاكرة الحية
لا يجيبني ................اف
مالون الربيع والرماد يملآ روحي ....؟
لاترمي بي في عراء صمتك ارجووووك
انخرط لعالمي النفس الاخرى ...................
كل شيئ منتهي الصلاحية ............رهن الاتلاف منزوع الغلاف بسرية تامة
مسرح أحادي .......ااااو ثنائي أأأأو ثلاثي المشاعر أأأألاأعلم
المخرج تحت الطاولة ..
الممثل لم يعجبه النص ..
المسرح واقع مطمور ..
المتفرجون موتى...تطالب بالحق المسلوب ..
الجو .........جرس مسموم
الستارة لونها احمر شديد السواد..
الفصل الاول..
تجمد الممثلون....
الفصل الثاني
خرج المخرج من تحت الطاوله ينادي ........احترقت الستارة
الفصل الثالث
اجمع المتفرجون على موت المضمون
الفصل الرابع
مات الجميع
الفصل الاخير
ملغوم
انتهت المسرحية
اليست رااائعة....؟
اعجبتني الى الى حد الترسب ..كمادة بيلوجية
مارأيكم ..؟
أخر صيحات بريق الجنونية
ولا زالت احشاء قلمي تحمل المزيد
.
.
.
بريق الماس