كم
أتمنى الرقاد
بين الربيع وليالي البدر
ونعمة الأحلام السعيدة
أنها غاية الحياة والأمل
الوحيد الذي يرفعنا
ويبعث
كالإكسير النشوة
في نفوسنا ويزودنا بالخير
الذي يجعلنا نتابع الطريق الى النهاية
عبر اعصار الشتاء
والضوء المتموج في افاقنا المبرحة
فاصغي يانفس لتلك الحكاية
كي لانتوجع ونفلس..