الاعجاز العلمي في القران الكريم،
{ فَإِذَا ٱنشَقَّتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَٱلدِّهَانِ } – سورة الرحمن 37
ا
قد يتسائل المرء عن موطن الاعجاز العلمي في القران الكريم وبالذات في هذه الآية،
وهذا ما سنوضحه في هذه المقالة. فمع تطوّر التكنولوجيا في القرن العشرين، أصبح العلماء قادرون على رؤية السماء
وما تحتويه من نجوم بشكل أوضح من خلال التلسكوبات الأرضية والتلسكوبات الفضائية وتَبيّن للعلماء
أن النجوم تدخل في اطوار مختلفة حيث يولد الجيل الثالث من النجوم بسبب تكثّف مخلفات انفجارات عنيفة لنجوم عملاقة سابقة،
والتي بدورها تضيء وتسطع الى فترة معينة (أجل) ثم يحدث انهيار بالنجم يتبعه انفجار هائل يموت فيه النجم وبعنف شديد …
مثل سابقه
الصورة التالية هي لنجم انتهى عمره … يشبه الوردة … كأنه مرسوم بفرشاة دهان
وصفه الموقع الخاص بوكالة الفضاء الامريكية بأنه يمثل اللحظات الأخيرة والمُقتَضبة … ولكن هو شبيه بشمسنا!