عبثً اتحمل مرً فوق
مري
عبثً اتحمل مرً فوق
مري
وعبثً اتحمل
المزيد وما في لا يكفي
هكذا انتِ
وتدعين انكِ تريني
لـــن اُخدع بكِ
مرة اخرى
سـامحنـي
كنـت أكتـب لأنـي كنـت أظنـك تقـرأ
وكنـت انـزف لأنـي كنـت أظنـك تشـعـر
وكنـت أناديـك لأنـي كنـت أظنـك تسمـع
وكنـت الـوح لـك وانـا اختـنـق من فراقـك لانـي كنـت اظنـك ترانـي
وكنـت امـد لـك يـدي فـي قمـة غرقـي لأنـي كنـت اظنـك ستـرمـي بطـوق النجـاة لـي
وكنـت احلـم بالطـيـران اليـك لأنـي كنـت اظنـك تـنـتـظـرنـي
تبـاً لسذاجــة قلبي
تقبل مروري
ارغب ان امزق جحيم
معاناتي واصرخ الى ان اذيب
حنجرتي الصامته
وهكذا تركتني ورحلت
وقد كفرت بالحب الذي كان بيننا
ذاتي ..هناك من يُجيد العزف ب حرفة على اوجاعي..
وانتِ من صنعتي له الاوتار...
انت لذلك الطريق سالك .....
تستحقها بكل جداره .....
فالتجد نهاية عنونها لن أعد ابدا .....
....7081