ومثل الخريف
تسقط أيام عمري
ميت بلا حياة
ومثل الخريف
تسقط أيام عمري
ميت بلا حياة
وفي جوفي
جلجلةً
تكاد تفقدني توازني
أحتاج الى اصلاح
فقد اصبح ظلي مختلاً
يلتهم السواد فطور
لازلت تسكنُ في صمتي
دعيني يا ذاتي اعبر بحرية
كفا علينا بمجتمعٍ يصادرُ حتى احساسنا !
أصابها الحب , فأخذ منها ولم يُعطها !
اعاني نوبة شوق , يَ سذاجتي
لو كان للنسيان عُمر
لكنتُ ودعتكَ وانا مطمئنة
اصُبنا بِ الملل مع خطواتنا الاولى !
وأتكئ على نصفي
العاجز
كي ابرر صمتي الموجوع