يذكرني جفاف
اغصانكِ
بأوردتي الميته
يذكرني جفاف
اغصانكِ
بأوردتي الميته
كم انتِ
مؤلمة
وكم خدعني جمالكِ
وفي غمرة ذكرى
يصفعني الواقع
استيقض
صدقني هذه استيقاضة
لا تمناها
الزفاف
لعنة لن تلمسني
وما يعزفوه من وساوس
في اذني
سيودي بي الى نهايةٍ شنيعة
صرتُ ظلً
يراقب السعادة من بعيد
فحذرو من نوافذكم
فقد اكون اراقبكم
ارغب
بصراااااااااااااخ
يا عطر الورد الذي لايفارقني
يا هدوء المساء الذي يملئ اعماقي
يامن طيفك غارقٌ في قهوتي
ايُ حلمٍ وضعكَ امامي !
واتمنى ان اكون
جاركِ