وليس المسيح فقط
من تناول عشاءه الاخير
وليس المسيح فقط
من تناول عشاءه الاخير
إن احاطت بكِ
البراءة
لا يعني انها تسكن داخلكِ
نسيتُ انك شرقي
اعطاك مجتمعكَ صلاحية الطعن
مع وسام الرجولة
لا تُحدثني عن الحب
كن صديقي وفقط فطريقُ الحبِ شوقٌ , سهرٌ , ضياع في دهاليز الذاكرة
سأنظر وبعمق
حتى اصل الى حقيقة
سذاجتي
اردتكَ ان تُكملني , تجملني , ترفعني
فطعنتني بخنجر شرقيتكَ !
سانتظر الف عام
فقط كي اشاهد
عقل احداهن يُزهر
وسأطفو في عالم
يسكنه المطر
ولن احمل غيرها
لم يعد يخيفني
شيء تعودت عليه