من يستطيع
أن يقول من أين تبدأ ذاكرتي
أو متى ينتهي عهدها الحالي
ومتى يلحق الحاضر بالماضي
أترون أي مستقبل أقفى بحالي..
فوجئت بنظرات المنتصرين
في وسط الكون وأحلامي..
وعندما يكون
عشقي حباً محرماً
ولاتعيد لي الحياة ألأمل الضائع
من وسط الحشود ومن دون أقراني..
أقمح من دون تردد~~
مابين قيود الصمت وأنين أنفاسي..
فهل تنفك الرموزالغارقه~~
في بحر شجوني وأوجاعي..
ويصبح الحزن ورقة صفراء فاقع لونها
والدموع صماء بزي أهاتي..
أم أنوي الرحيل بلا عودة
وأستثني الذكريات وصفحات كتابي..؟؟