اي
اي
اي بس مو الكل
أي غير بشر! واللي يجي هنا بهيج مواقع اكيد واعي. .
مع ذلك مااثق بأحد. .بلوة
موالكل،حسب اسلوب الكلام
هذي دنيا وكل شي بيها وارد
كثيراً ممن نعرفهم يلبسون الأقتعة وإن كانوا معروفين بأسمائهم الحقيقة
أما في الإنترنت فأي واحد منا ممكن يحدد علاقته بأي شخص كان ولا يسمح له بالخوض أكثر في الخصوصيات
وبراي ممكن بعد التحدث والتعرف على الافكار ممكن ان تنبني الثقة ولكن الانسان بطبعة غدار وممكن يخدع سواء بالانترنيت او الحقيقة ولكن بالانترنيت اصعب ان يتم كشف الحقيقة ولكن لكل كاذب يوم وينكشف على حقيقتة
تحياتي
رد مستفز اخر منك يا اخي الكريم
الطيبة ليست غباء او قلة ذكاء او عدم اتعاظ و غياب المقدرة على وزن الاشخاص و الامور يا اخي الكريم سامر
و من اين لك كل تلك الثقة لدرجة ان تستعمل ( غالبا ....و بالتاكيد.... ) ؟
انت عندما تحادث شخص و تستشعر صدق عميق و طيبة غامرة لديه من خلال كلماته كيف ستعرف انه يوما ما سيخذلك و يغدر بك ؟
هل قرات نيته مثلا او قرات الغيب و مجاريات الأقدار لتعرف ؟ طبعا لا لانه لا احد يعلم الغيب و مجريات القدر الا الله سبحانه و تعالى و لا احد يقرا النيات الا الله ايضا لذلك وصف الطيبين بالمغفلين هو ظلم فادح و غياب للدقة في الحكم على الناس و الأمور
اما رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة و السلام فنجاحه هو بتوفيق من الله جل و علا وحده لانه لا ينطق عن الهوى اي بمعنى لا يتصرف من تلقاء نفسه و انما بامر الله جل و علا
بسم الله الرحمن الرحيم
{{ و ما رميت اذ رميت ولكن الله رمى }}
صدق الله العلي العظيم
اي ان المتسبب بالنصر هو الله سبحانه و تعالى وحده
و الله تبارك و تعالى هو من يسخر الانسان لنفسه ليزن الامور و يبتعد عن هذا و يقبل على ذاك و هذا ما نسميه بالتوفيق من الله
اما المطالبة للاتعاظ من الماضي و توخي الحيطة و الحذر تلك كالمطالبة بالحكم على جميع الناس بانهم اشرار حتى يثبت عكس ذلك و ذاك ايضا خطأ لانه دعوة لتبدية سوء الظن بالناس في علاقاتنا بينما الله يامرنا بحسن الظن بالاخرين دوما و هي ايضا مطالبة لترك انياب الماضي تفترس ارواحنا لدرجة ان ننبذ طيبتنا و خصلة حسن الظن و كل ذلك بحجة اننا نتعظ و نزن الأمور و هي مطالبة لان نرى الواقع بمنظار يكسوه دخان التجارب المريرة لتظل ملازمة لنا طوال الحياة
و لكن ان كنت تقصد الحذر من نفس الشخص الذي سبق له و ان غدر فمع تحفظي على ذلك و لكن هي دعوة مسوغة و منطقية جدا و تحفظي هو لان الله يحب العافين
و الامثلة التي ضربتها عن الدلافين و الخنفساء هي مقارنة ليست في محلها لانك تقارن الحيوانات بالإنسان و في كل الاحوال القدرة على التذكر عند الدلافين و غيابها عند الخنفساء هي ليست ميزة صنعتها الدلافين لنفسها بينما اختارت الخنفساء ان لا تصنعها لنفسها حتى تستحق الدلافين المدح والثناء على ذكائها بينما توصم الخنفساء بالغباء
الله سبحانه و تعالى وحده من يمنح الميزات و من يغيبها عن اخرين لحكمة هو اعلم بها جل و علا لذلك لا يستحق من خلق بتلك الميزة الثناء عليه لامتلاكه اياه كما لا يستحق من لا يمتلكها الذم
النهوض بعد الكبوة و الخروج من التجربة المريرة كما نحن دون ان نتغير و تمس طيبتنا و نقاء نياتنا بسوء هو ما يجب ان يكون شعار لنا في الحياة
لك امتنان و موفق دوما
شي طبيعي ماراح اثق فيهم
أحب دائما أن اقف في المنتصف في جميع علاقاتي الانسانية أقدم خطوة وارجع للوراء خطوة
لا أثق حد السذاجة ولا أخون حد التشكيك
انما ما بين بين حدود ارسمها لي ولمن اتعامل معه أحرص على أن لا أتخطاها ولا اسمح بتخطيها
مو الكل
اثق بهم بحدود ..بحيث ماجعل ثغرة تجعلهم يستغلوها ضدي يوما ما ...ولي اشخاص هنا اتمنى يوما ما يصبحون حقيقة خارج هذا البيت الدرري لئنهم حقا اناس مؤهلين ان يكونوا اصدقاء لي