ظلي
الذي يرى قفزة فرحتي ..
لا زال على الأرض ..
لذا أعود إليه.
ظلي
الذي يرى قفزة فرحتي ..
لا زال على الأرض ..
لذا أعود إليه.
الاحترام والتقدير لكل حرف كتبت سيدي
سأكون من المتابعين
مودتي
العزيزة لانا ... مرحباً بكِ أيتها النيّرة
العزيزة مودة ... سعيد وفخور بهذه المتابعة ... المجد لحضوركِ
أن يخذلك الماء ... يكسر أفق سرابك ... هو ما يجعلك تتعرق أمنياتك شتاءً آخر ... الموعد : حجٌّ على رصيف هطول الدم أسفل أقدام مرهقة ... طقسٌ هو الانتظار أيها الصديق ... كنتُ أتمتم بقصيدةٍ أقسمتُ أن لا يطلع عليها غيرها ... ووفيت جزاء خذلان الموعد .. جزء مني كان يشعر بأن الهواء لا يحمل رائحتها ... وبين وجوه كثيرة .. لم يبتلّ وجهي بلون الماء .. لم ينتحب شعوري بها عناقاً ... لم يستنفر المكان طاقته السيميائية لألتقطها سقطة قطرة من عين السماء ...
كنبي ما وجد له شيعة ينصرونه ... كنت أستظل السماء ... هناك على مسافة لغة أخرى / ثقافة حب أخرى .... على أمسيةٍ والحديث عنكِ ... كتبتكِ على بوابة القرآن آية شيرازية ... وجدتكِ مخملاً كاشانياً ... وشككتُ أنكِ فارسية ... أوشكتُ أن أجوس التاريخ لأعثر عليكِ بين أساطيرهم ... لكنما أيقنتُ أنكِ شهنامة بابلية ... وعدتُ إلى وطن الماء شاماني لا أؤمن إلا بالرحيق الذي تختمه سماواتكِ
حين يسكر الماء ... يستيقظ الأفق أمامي خمرياً ... حينه يكون للون حكاية تذوق .. وما بين حاجبكِ وجفنكِ هو الموعد
للوتر زمن ... أشدّه فتنقطع عنه حنجرة الكتابة ... أنتِ فقط ذاك الوتر الذي شدّه العراق فاستطال ضفيرة
احسسسنت