من يسأل عن بلد ...
ام لأولاد تركوا نسائهم و هاموا في عشق السواتر .. انظروا لها وهي واقفة في الساتر الامامي لمدينة بلد .. ها هي المرأة البلداوية ( بشيلتها السوده وعباتها الشريفة ) تنثر عبق ابتسامتها على اتربة السواتر لكي تنموا زهور البسالة و الشجاعة و الطمأنينة .. نعم هي المرأة البلداوية .. التي تعد بــ ( حفنة من النائمين ) على نطق الحقيقة ..
مقاتلة من مدينتي بلد ... شيلتها تسوة هوايه لحايه وشوارب