السلام عليكم
خير الكلام ماقل ودل
قال مطرف: "فضل العلم أحب إليّ من فضل العبادة، وخير دينكم الورع"
آية
قال قتادة: "باب من العلم يحفظه الرجل لصلاح نفسه وصلاح من بعده أفضل من عبادة حول"
آية
قال مالك بن دينار: خرج أهل الدنيا من الدنيا ولم يذوقوا أطيب شيء فيها، قيل: وما هو؟ قال: معرفة الله تعالى .
آية
كان ربيعة يقول: "العلم وسيلة إلى كل فضيلة"
آية
قال الشافعي رحمه الله: "العلم ما نفع، ليس العلم ما حفظ".
آية
قال سفيان الثوري: "ينبغي للرجل أن يكره ولده على العلم فإنه مسئول عنه".
آية
قيل لابن المبارك: إلى متى تكتب العلم؟ قال: "لعل الكلمة التي أنتفع بها لم أكتبها بعد".
آية
قيل للشعبي:من أين لك كل هذا العلم؟ قال: بنفي الاغتمام، والسير في البلاد، وصبر كصبر الحمار، وبكور كبكور الغراب.
آية
قال محمد بن الفضل: ذهاب الإسلام من أربعة: لا يعملون بما يعلمون، ويعملون بما لا يعلمون، ولا يتعلمون ما لا يعلمون، ويمنعون الناس من العلم.
آية
قال عطاء: إن الرجل ليحدثني بالحديث فأنصت كأني لم أسمعه، وقد سمعته قبل أن يولد.
آية
قال الجنيد: أقل ما في الكلام سقوط هيبة الرب من القلب، والقلب إذا تعرى من الهيبة عري من الإيمان.
آية
قال مالك: "إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذونه".
آية
قال مجاهد: "طلبنا هذا العلم وما لنا فيه نية ثم رزق الله النية بعد"
آية
قال يحيى بن عمار: العلوم خمسة: علم هو حياة الدين وهو علم التوحيد، وعلم هو قوت الدين وهو العظة والذكر، وعلم هو دواء الدين وهو الفقه، وعلم هو داء الدين وهو أخبار ما وقع بين السلف، وعلم هو هلاك الدين وهو علم الكلام.
آية
قال محمد بن نصر: أول العلم الاستماع والإنصات ثم حفظه ثم العمل به ثم بثه.
آية
عن أبي الدرداء: لن تكون عالماً حتى تكون متعلماً، ولا تكون متعلماً حتى تكون بما علمت عاملاً، إن أخوف ما أخاف إذا وقفت للحساب أن يُقال لي: "ما عملت فيما علمت؟
آية
قال أبو الدرداء: ويل للذي يعلم -مرة- وويل للذي يعلم ولا يعمل -سبع مرات-
آية
قال إبراهيم: ما عرضت قولي على عملي إلا خفت أن أكون مكذّبا.
آية
قال حماد: ما أتينا سليمان التيمي في ساعة يطاع الله فيها إلا وجدناه طائعا، وكنا نرى أنه لا يحسن يعصي الله.
آية
قال ابن مهدي: لو قيل لحماد بن سلمه: إنك تموت غدا ما قدر أن يزيد في العمل شيئاً.
آية
قال أبو الدرداء: لولا ثلاث ما أحببت البقاء: ساعة ظمأ الهواجر، والسجود في الليل، ومجالسة أقوام ينتقون طيب الكلام كما ينتقى أطايب الثمر.
آية
قال الفضيل: "لا يكون العبد من المتقين حتى يأمنه عدوه". قال الشافعي: "من لم تعزه التقوى فلا عز له"
آية
قال الشافعي: "للمروءة أركان أربعة: حسن الخلق، والسخاء، والتواضع، والنسك"
آية
سئل الأحنف بن قيس: ما المروءة ؟ قال: كتمان السر، والبعد عن الشر.
آية
قال ابن المنكدر: "كابدت نفسي أربعين سنة حتى استقامت"
آية
قال الثوري: "ليس شيء أقطع لظهر إبليس من قول: لا إله إلا الله".
آية
قال الأوزاعي: عليك بآثار من سلف وإن ردك الناس، وإيّاك وآراء الرجال وإن زخرفوه لك بالقول، فإن الأمر ينجلي وأنت على طريق مستقيم.
آية
قال الشافعي: "أي سماء تظلني، وأي أرض تقلني إذا رويت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا فلم أقل به".
آية
قال أبو عبيد: "المتبع السنة كالقابض على الجمر، هو اليوم عندي أضل من ضرب السيف في سبيل الله".
آية
قال أحمد بن أبي الحواري: "من عمل بلا اتباع سنة فعمله باطل".
آية
قال أبو يزيد البسطامي: "ما وجدت شيئاً أشد عليَّ من العلم ومتابعته، ولولا اختلاف العلماء لبقيت حائراً".
آية
قال نافع: أن ابن عمر كان إذا فاتته العشاء في جماعة أحيا ليلته.
آية
قال سعيد بن المسيب: "ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة إلا وأنا في المسجد.
آية
قال إبراهيم التيمي: "إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى فاغسل يدك منه".
آية
قال طاووس: "ما رأيت مصلياً مثل ابن عمر، أشد استقبالاً للقبلة بوجهه وكفيه وقدميه".
آية
قالت زوجة مسروق: "كان مسروق يصلي حتى تورم قدماه، فربما جلست أبكي مما أراه يصنع بنفسه".
آية
قال ثابت البناني: "كابدت الصلاة عشرين سنة، وتنعمت بها عشرين سنة".
آية
قال قتادة: "قلما ساهر الليل منافق – أي أن المنافق لا يقوى على قيام الليل".
آية
قال أبو سليمان الداراني: "لولا الليل ما أحببت البقاء في الدنيا، ولربما رأيت القلب يضحك ضحكا".
آية
قال أبو الدرداء: إياك ودعوات المظلوم، فإنهن يصعدن إلى الله كأنهن شرارات من نار.
آية
قال النباجي: ينبغي أن نكون بدعاء إخواننا أوثق منا بأعمالنا، نخاف في أعمالنا التقصير، ونرجو أن يكونوا في دعائهم لنا مخلصين.
آية
قال أبو الدرداء: "إن العبد إذا عمل بمعصية الله أبغضه الله، فإذا أبغضه الله بغّضه إلى عباده".
آية
قال بلال بن سعد: "لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر من عصيت".
آية
قال عمر بن ذر: "يا أهل معاصي الله، لا تغتروا بطول حلم الله عنكم، واحذروا أسفه، فإنه قال: "فلما آسفونا انتقمنا منهم".
آية
قال الفضيل: إذا لم تقدر على قيام الليل وصيام النهار،فاعلم أنك محروم كبلتك خطيئتك.
آية
قال طلق بن حبيب: إن حقوق الله أعظم من أن يقوم بها العباد، وإن نعم الله أكثر من أن تحصى، ولكن أصبحوا تائبين، وأمسوا تائبين".
آية
قال الحسن: "ابن آدم ترك الخطيئة أهون عليك من معالجة التوبة، ما يؤمنك أن تكون أصبحت كبيرة أغلق دونها باب التوبة فأنت في غير معمل".
آية
قال إبراهيم بن أدهم: "من أراد التوبة فليخرج من المظالم، وليدع مخالطة الناس. وإلا لم ينل ما يريد".
آية
قال النهرجوري: "الصدق:موافقة الحق في السر والعلانية، وحقيقة الصدق: القول بالحق في مواطن الهلكة".
آية
قال الشافعي: "العلم التثبيت وثمرته السلامة، وأصل الورع القناعة، وثمرته الراحة، وأصل الصبر الحزم، ثمرته الظفر، وأصل العمل التوفيق وثمرته النُّجح، وغاية كل أمر الصدق".
آية
قال أبو العالية: "أنتم أكثر صلاة وصياما ممن كان قبلكم، ولكن الكذب قد جرى على ألسنتكم".
آية
قال عمر بن عبد العزيز: "ما كذبت منذ علمت أن الكذب يضر أهله".
آية
قال أبو جعفر الباقر: "الصواعق تصيب المؤمن وغير المؤمن ولا تصيب الذاكر".
آية
قيل لأبي الدرداء – وكان لا يترك الذكر- كم تسبح في اليوم؟ قال: مائة ألف إلا أن تخطئ الأصابع
آية
قال عكرمة: أن أبا هريرة كان يسبح كل يوم اثني عشر ألف تسبيحة، يقول أسبح بقدر ديتي".
آية
كان حسان بن عطية يدعو فيقول: "اللهم إني أعوذ بك أن أتعزز بشيء من معصيتك، وأن أتزين للناس بما يشينني عندك".
آية
قال سعيد بن جبير: "التوكل على الله جماع الإيمان، وكان يدعو اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك، وحسن الظن بك".
آية
قال سفيان: "ليس الزهد بأكل الغليظ، ولبس الخشن، ولكنه قصر الأمل وارتقاب الموت".
آية
قال سفيان: "الزهد زهدان: زهد فريضة وزهد نافلة، فالفرض أن تدع الفخر والكبر والعلو والرياء والسمعة والتزين للناس، أما زهد النافلة: فأن تدع ما أعطا الله من الحلال، فإذا تركت شيئاً من لك، صار فريضة عليك أن لا تتركه إلا لله".
آية
قال إبراهيم: "الزهد فرض وهو الزهد في الحرام، وزهد سلامة وهو الزهد في الشبهات، وزهد فضل وهو الزهد في الحلال".
آية
سئل ابن عيينة عن الزهد في الدنيا فقال: إذا أنعم عليه فشكر، وإذا ابتلي ببلية فصبر، فذلك الزهد.
آية
قال ابن عمر: "إني لأخرج وما لي حاجة إلا أن أسلم على الناس، ويسلمون عليّ".
آية
كان شداد بن أوس يتقلب على فراشه، ثم يقول: اللهم، إن النار أذهبت مني النوم، فيصلي حتى يصبح".
آية
لما مرض عمر بن عبد العزيز جيء بطبيب، فقال: "به داء ليس له دواء، غلب الخوف على قلبه".
آية
"كان سفيان الثوري إذا أخذ في ذكر الآخرة يبول الدم".
آية
قال أبو سليمان الداراني: "أصل كل خير: الخوف من الدنيا، ومفتاح الدنيا: الشبع، ومفتاح الآخرة: الجوع".
آية
لما نزل بعبد الله بن إدريس الموت، بكت بنته، فقال: لا تبكي، قد ختمت في هذا البيت أربعة آلاف ختمة".
آية
قال ميمون لجعفر بن برقان: "يا جعفر قل لي في وجهي ما أكره، فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره".
آية
قال البربهاري: "المجالسة للمناصحة فتح باب الفائدة، والمجالسة للمناظرة غلق باب الفائدة".
آية
قال معاوية رضي الله عنه: "تصدقوا ولا يقل أحدكم إني مقل؛ فإن صدقة المقل أفضل من صدقة الغني".
آية
كان الحسن يحلف بالله، ويقول: "ما أعز أحد الدرهم إلا أذله الله".
آية
سئل ابن أسباط: ما غاية التواضع؟ قال: أن لا تلقى أحداً إلا رأيت له الفضل عليك".
آية
قال إسحاق بن محمد: "الدنيا بحر، والآخرة ساحل، والمركب التقوى، والناس سفر".
آية
قال أحمد بن أبي الحواري: "من نظر إلى الدنيا نظر إرادة وحب، أخرج الله نور اليقين والزهد من قلبه".
آية
قال البخاري: "ما أردت أن أتكلم بكلام فيه ذكر الدنيا إلا بدأت بحمد الله والثناء عليه".
آية
قال عبد الله بن مسعود: "من أراد الآخرة أضر بالدنيا، ومن أراد الدنيا أضر بالآخرة، يا قوم فأضرّوا بالفاني للباقي!".
آية
قال سهل التستري: "من تكلم فيما لا يعنيه حُرم الصدق، ومن اشتغل بالفضول حُرم الورع، ومن ظن ظن السوء حُرم اليقين، ومن حُرم الثلاثة هلك".
آية
قال الفضيل: "من استوحش من الوحدة واستأنس بالناس، لم يسلم من الرياء، لا حج ولا جهاد أشد من حبس اللسان، وليس أحد أشد غماً ممن سجن لسانه".
آية
قال الشافعي: " اجتناب المعاصي، وترك ما لا يعنيك، ينور القلب، عليك بالخلوة، وقلة الأكل، إياك ومخالطة السفهاء ومن لا ينصفك، إذا تكلمت فيما لا يعنيك ملكتك الكلمة، ولم تملكها".
آية
قال الشافعي: "الخير في خمسة: غنى النفس، وكف الأذى، وكسب الحلال، والتقوى، والثقة بالله".
آية
قال الشافعي: "لا يكمل الرجل إلا بأربع: بالديانة، والأمانة، والصيانة، والرزانة".
آية
قال الشافعي: " التواضع من أخلاق الكرام، والتكبر من شيم اللئام، التواضع يورث المحبة، والقناعة تورث الراحة".
آية
قال معروف الكرخي: " من كابر الله، صرعه، ومن نازعه، قمعه، ومن ماكره، خدعه، ومن توكل عليه، منعه، ومن تواضع له، رفعه، كلام العبد فيما لا يعنيه خذلان من الله".
آية
قال جعفر بن محمد: "إياكم والخصومة في الدين؛ فإنها تشغل القلب، وتورث النفاق".
آية
قال الشافعي: "المراء في الدين يقسي القلب، ويورث الضغائن".
آية
قال مطرف بن عبد الله: "لأن أبيت نائماً وأصبح نادماً أحبُّ إليّ من أن أبيت قائماً وأصبح معجباً".
آية
قال عبيد الله بن أبي جعفر: "إذا كان المرء يحدث في مجلس فأعجبه الحديث فليمسك، وإذا كان ساكتاً فأعجبه السكوت فليتحدث".
آية
قال ابن واسع: "إن الرجل ليبكي عشرين سنة، وامرأته معه لا تعلم".
آية
قال الفضيل: "ترك العمل من أجل الناس رياء، والعمل من أجل الناس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما".
آية
قال سفيان: "البكاء عشرة أجزاء، جزء لله، وتسعة أجزاء لغير الله، فإذا جاء الذي لله في العام مرة، فهو كثير".
آية
قال ابن المبارك: "رب عمل صغير تكثره نية، ورب عمل كبير تصغره النية".
آية
قال سفيان: "إذا أثنى على الرجل جيرانه أجمعون، فهو رجل سوء؛ لأنه ربما رآهم يعصون فلا ينكر، ويلقاهم ببشر".
آية
قال الأحنف بن قيس: "عجبت لمن يجري في مجرى البول مرتين، كيف يتكبر؟!".
آية
سئل ابن المبارك عن الكبر، فقال: أن تزدري الناس، وسئل عن العجب، فقال: أن ترى أن عندك شيئاً ليس عند غيرك.
آية
قال الشافعي: "إذا خفت على عملك العجب، فاذكر رضا من تطلب، وفي أي نعيم ترغب، ومن أي عقاب ترهب، فمن فكر في ذلك صغر عنده عمله".
آية
قال ابن عيينة: "كان لمحمد بن المنكدر جار مبتلى، فكان يرفع صوته بالبلاء، وكان محمد يرفع صوته بالحمد".
آية
قال الشافعي: "رضا الناس غاية لا تدرك، وليس إلى السلامة منهم سبيل، فعليك بما ينفعك فالزمه".
آية
كان عمر بن عبد العزيز إذا أراد أن يعاقب رجلاً حبسه ثلاثاً، ثم عاقبه كراهية أن يعجل في أول غضبه".
آية
قال عمر بن ذر لرجل كان يشتمه: "يا هذا، لا تفرط في شتمنا، وأبق للصلح موضعاً، فإنا لا نكافئ من عصى الله فينا بأكثر من أن نطيع الله فيه".
آية
قال المهلب: "ما شيء أبقى للملك من العفو، خير مناقب الملك العفو".