عندما يتطوع رجل غربي عاش في امريكا او السويد عالم يحقق له طموحه والعيش الرغيد الى عصابة القتل اللااسلاميه ويؤمن بفكر واعتقاد غير اعتقاده ويضحي بنفسه ويسكن المناطق الصحراويه بفعل
غسيل الدماغ والتغذيه التكفريه
علينا ان نقف هنا
كيف تمكن دواعش من ذلك
هنالك غسيل افكار وتغير معتقد والسؤال هنا
كيف تتمكن فئة همجية من نقل اشخاص من مجتمعات راقيه الى عقلية ساديه دموية تكفرية
هنالك اعداد سايكولوجي متقدم في غسيل الافكار
اعداد يتم فيه تغير الفكره الايدلوجية للشخص الى فكرة الموت من اجل الحياة المخلدة
ذلك الاعداد السايكولوجي لايمكن ان يكون الا من خلال علماء نفس متخصصين في غسيل الافكار
ويحتل مركز البحوث النفسية في الولايات المتحده مركز الصداره فيه وتعتمد عليه الاستخبارات الامريكية والاسرائلية
والغريب
انضمام مغنية الروك البريطانة سالي جونز
الى داعش
وتهدد بقتل وذبح المسيحين وباقي الطوائف المغايره لمن تخالف اعتقادها التكفيري
ويبقى السؤال
لماذا داعش الان
وقد سبقها الطائفية
ومن ثمه القاعده
ماذا تريد امريكا منا ومن الدول الاقليمية
ماتزال الاجابه مبهمة