صديق ماسي
ابن ذي قار
تاريخ التسجيل: September-2014
الدولة: العراق- ذي قار
الجنس: ذكر
المشاركات: 11,435 المواضيع: 1,521
مزاجي: ضارب الدنيه بعرض الحايط
أكلتي المفضلة: القاسمه الله
موبايلي: S 3
آخر نشاط: 13/April/2015
ألونسو يقرّ بأنّ التجارب التأهيليّة في أبوظبي قد تكون الأصعب لهذا الموسم
ألونسو يقرّ بأنّ التجارب التأهيليّة في أبوظبي قد تكون الأصعب لهذا الموسم
يعتقد السائق الإسباني فرناندو ألونسو بأنّه لن يدخل التجارب التأهيليّة لسباق جائزة أبوظبي الكُبرى مع أفضل الإستعدادات المُمكنة، إذ تعرّض لمُشكلة كهربائيّة في سيارته في التجارب الحُرّة الثانيّة دفعته لإنهاء الحصّة باكرًا دون تسجيل أيّ زمن.
ولم يتمكّن ألونسو من إختبار تأديّة الإطارات المُختلفة في ظلّ إنخفاض الحرارة وهو ما سيضعه في موقف صعب في سباقه الأخير مع الحصان الجامح، إذ بدأ يستعدّ لمُغامرته المُقبلة مع فريق مكلارن.
وتعليقًا على المُشكلة التي تعرّض إليها، قال ألونسو "من المُؤسف حقًا خسارة فرصة المُشاركة في التجارب الحُرّة الثانيّة على حلبة مرسى ياس، إذ تُتيح التجارب الحُرّة الثانيّة فرصة لمعرفة كيف ستجري الأمور في التجارب التأهيليّة والسباق".
وأضاف "لقد توقفت سيارتي في لفتي الثانيّة، إذ لم يكن من المُمكن العودة الى الحلبة من جديد كون العمل إستغّرق وقتًا أكثر من المُتوقّع. أمّا في الحصّة الأولى، فقد نجحنا في إنهاء برنامجنا وكانت تأديّة السيارة جيدة، إلّا إنّ الحرارة كانت مُرتفعة أكثر بكثير ممّا ستكون عليها في التجارب التأهيليّة والسباق، وهذا يعني بأنّ البيانات التي حصلنا عليها لن تكون ذو فائدة كبيرة".
وتابع قائلاً "ولهذا السبب يُمكن القول بأنّ التجارب الحُرّة الثالثة لن تكون مُفيدة من هذه الناحيّة كونها تجري في ظروف مُختلفة، إذ سأحصل على أولى إختباراتي بدءً من القسم الأوّل من التجارب التأهيليّة. وعلى الرُغم من إننا لن نكون مُستعدين كما يجب، إلّا إننا سنُحاول تقديم الأفضل كما جرت العادة".
هاميلتون يُحافظ على تفوّقه أمام روزبرغ مع نهاية اليوم الأوّل في أبوظبي
هاميلتون يتقدّم على روزبرغ في التجارب الحُرّة الأولى في أبوظبي
وفي غضون ذلك، إعترف السائق الفنلندي كيمي رايكونن بأنّه لم يكن مُرتاحًا مع توازن سيارته في الحصّة الأولى، بيد أنّ الأمور تحسّنت في التجارب الثانيّة ما أتاح له حصد المركز السابع.
وقال رايكونن "لقد عانيتُ قليلاً في إيجاد توازن السيارة في التجارب الحُرّة الأولى، إذ كانت سيارتي عصبيّة قليلاً. ولكننا تمكّنا ومع إنخفاض درجات الحرارة من إحراز بعض التقدّم في الحصّة الثانيّة".
وأضاف "لم تكن لفتي السريعة مثاليّة، إذ قمت بخطأ بسيط. عمومًا، إنّ العمل الذي قمنا به اليوم أعطى نتائج إيجابيّة، حيث ستُتيح لنا دراسة البيانات التي جمعناها في تحسين تأديتنا للتجارب التأهيليّة والسباق".