النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

الكويت: فوز ساحق للاسلاميين وخروج المرأة من البرلمان وهزيمة كبيرة لليبراليين صور

الزوار من محركات البحث: 106 المشاهدات : 1012 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    الكويت: فوز ساحق للاسلاميين وخروج المرأة من البرلمان وهزيمة كبيرة لليبراليين صور

    Friday, 3 february, 2012
    الكويت تختار برلمانها.. صور
    الإسلاميون يحققون فوزاً ساحقاً في انتخابات الكويت
    مقعدان فقط لليبراليين ..عقب دخول تاريخي للمجلس عام 2009


    العربية نت
    حققت المعارضة الكويتية بقيادة الإسلاميين فوزاً ساحقاً في انتخابات مجلس الأمة، إذ باتت تسيطر على 34 مقعداً من أصل 50، فيما فازت المرأة بمقعد واحد فقط، وتكبّد الليبراليون خسارة كبيرة، بحسب النتائج الرسمية.
    وفازت المعارضة بـ34 مقعداً، بينها 23 مقعداً فاز بها المرشحون الإسلاميون من تيار الإخوان المسلمين والتيار السلفي.
    ولم تفز أي مرشحة في الاستحقاق بعد أن سجلت المرأة دخولاً تاريخياً الى مجلس الأمة خلال الانتخابات الأخيرة في 2009.
    أما الليبراليين، الذين كانوا يعدون من المعارضة وأخذوا خطاً مختلفاً خلال الحملة الانتخابية، ففازوا بمقعدين فقط في البرلمان الجديد.
    وفي وقت سابق أمس الخميس، أفاد مراسل "العربية" بأن النتائج الأولية لعملية فرز 80% من الأصوات في الدائرتين الرابعة والخامسة، أظهرت تقدم نواب المعارضة في المجلس المنحل، وهو الأمر نفسه في الدائرة الثانية.

    وكانت المعارضة تشغل 20 مقعداً في البرلمان المؤلف من 50 عضواً، والذي حلّه أمير البلاد في ديسمبر/كانون الثاني في أعقاب أزمة سياسية حادة ومظاهرات شبابية غير مسبوقة استلهمت الربيع العربي.
    وأشارت الاستطلاعات إلى توجّه المعارضة بقيادة الإسلاميين السنّة لتحقيق فوز كبير.
    وذكر مراقبون أن نتيجة الاقتراع لن تؤدي على الأرجح إلى إنهاء التأزم السياسي الذي يشلّ هذا البلد الغني ثالث أكبر منتج في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).
    ويؤشر حصول المعارضة على 34 مقعداً سيطرتها بشكل كامل على قرار البرلمان، إذ إن الوزراء غير المنتخبين (15 وزيراً) يتمتعون بحكم الدستور بحق التصويت في البرلمان.

    ونقلا عن BBC
    الإسلاميون يفوزون بأغلبية مقاعد مجلس الأمة الكويتي


    المعارضة الإسلامية أكبر الرابحين

    أفادت وكالات الأنباء بأن المعارضة الكويتية التي يتزعمها الإسلاميون فازت بأغلبية كبيرة بمقاعد مجلس الأمة الكويتي الجديد.
    فقد حصل الإسلاميون -طبقا للنتائج التي أعلن عنها الجمعة- على 34 مقعدا من عدد مقاعد المجلس البالغة 50 مقعدا.
    وحصل الإسلاميون المنتمون إلى المذهب السني على 23 مقعدا، بينما كان الليبراليون أكبر الخاسرين، إذ لم يتمكنوا إلا من الحصول على مقعدين فقط.
    أما الأقلية الشيعية التي تشكل نحو 30 في المئة من السكان الأصليين، فقد تقلص تمثيلهم في المجلس الجديد المنتخب إلى 7 مقاعد فقط بدلا من 9، من بينهم أربعة ينتمون إلى الجماعات الإسلامية.
    وكان فوز المعارضة واضحا في الدائرتين الانتخابيتين اللتين تهيمن عليهما القبائل، فقد حصلت على 18 مقعدا من بين 20 مقعدا في الدائرتين.

    خاسرون

    وكان الليبراليون يحتلون 5 مقاعد في المجلس السابق.
    ولم تتمكن النساء من دخول البرلمان في هذه الانتخابات، فقد خسرت العضوات الأربع في المجلس السابق مقاعدهن.
    كما كان أنصار الحكومة من الأعضاء في المجلس السابق من بين الخاسرين كذلك.
    ويبدو أن الناخبين عاقبوا المناصرين للحكومة مقلصين عددهم في المجلس الجديد إلى أقلية صغيرة، خاصة الأعضاء الـ13 الذين تعرضوا لاستجواب المدعي العام بسبب تهم بالفساد.

    خلافات

    وتنقسم الكويت إلى 5 مناطق انتخابية، يوجد في كل منها 10 مقاعد.
    وكان الشيخ صباح الأحمد الصباح، حاكم الكويت، قد حل مجلس الأمة الماضي ودعا إلى انتخابات جديدة بعد الاحتجاجات التي قادها الشباب، والخلاف الحاد الذي نشب بين أعضاء المجلس السابق من المعارضة والحكومة.
    وكانت الاحتجاجات قد أدت أيضا استقالة رئيس الوزراء السابق الشيخ ناصر محمد الأحمد الصباح، الذي حل محله فيما بعد أحد أفراد الأسرة الحاكمة رفيعي المستوى.
    وكانت دولة الكويت الغنية بالنفط قد تعرضت لسلسلة من الأزمات السياسية خلال السنوات الست الماضية. وقد أفضت تلك الأزمات إلى استقالة سبع حكومات، وحل البرلمان أربع مرات.

    ونقلت ايلاف الخبر التالي
    خروج المرأة من البرلمان وهزيمة كبيرة لليبراليين
    المعارضة الكويتية بقيادة الإسلاميين تحقق فوزاً ساحقاً في الانتخابات

    تقديرات اولية تشير إلى أن نسبة الاقتراع وصلت إلى 60%

    حققت المعارضة الكويتية بقيادة الإسلاميين فوزاً ساحقاً في انتخابات مجلس الأمة كما أعلنت النتائج الرسمية، فيما سجل خروج المرأة من البرلمان وهزيمة كبيرة لليبراليين.
    ___________________
    حققت المعارضة الكويتية بقيادة الاسلاميين فوزا ساحقا في انتخابات مجلس الامة اذ باتت تسيطر على 34 مقعدا من اصل خمسين، فيما خرجت المراة من البرلمان وتكبد الليبراليون خسارة كبيرة، بحسب النتائج الرسمية.
    وحقق الاسلاميون السنة المعارضون من تيار الاخوان المسلمين والتيار السلفي الانتصار الابرز في الانتخابات اذ باتوا يسيطرون على 23 مقعدا في البرلمان مقارنة بتسعة مقاعد في البرلمان السابق.
    ومع 34 مقعدا في البرلمان، باتت المعارضة تسيطر بشكل كامل على قرار البرلمان، اذ انها بحاجة الى 33 مقعدا لتجاوز تاثير تصويت الوزراء غير المنتخبين البالغ عددهم 15 وزيرا عموما والذين يتمتعون بموجب الدستور بحق التصويت في مجلس الامة شأنهم شان النواب المنتخبين الخميسن.
    ولم تفز اي مرشحة في الاستحقاق بعد ان سجلت المراة دخولا تاريخيا الى مجلس الامة خلال الانتخابات الاخيرة في 2009. اما الليبراليين الذين كانوا يعدون من المعارضة واخذوا خطا مختلفا خلال الحملة الانتخابية، ففازوا بمقعدين فقط في البرلمان الجديد بعد ان كانوا يسيطرون على خمسة مقاعد.
    وبدورهم، شهد الشيعة الذين يشكلون ثلث المواطنين في الكويت بحسب تقديرات غير رسمية، تقلص حصتهم في البرلمان من تسعة نواب الى سبعة نواب بينهم خمسة نواب اسلاميين شيعة.
    وتوافد الاف الناخبين والناخبات الى مراكز الاقتراع المئة ضمن الدوائر الانتخابية الخمس في الكويت، وتصاعدت وتيرة الاقبال بشكل كبير في فترة المساء، من اجل اختيار الاعضاء الخمسين في البرلمان الاعرق في منطقة الخليج والذي يتمتع بصلاحيات تشريعية ورقابية.
    وأغلقت أبواب مراكز الاقتراع في تمام الساعة الثامنة مساء (17,00 ت غ) على ان يتمكن من كان داخل المركز من الاقتراع بعد ذلك. واشارت تقديرات غير رسمية الى ان نسبة الاقتراع وصلت الى حوالى 60% قبل ساعة من اغلاق المراكز.
    واظهرت نتائج مسح أولي اجرته وكالة الانباء الكويتية (كونا) ان نسبة المقترعين في الدوائر الخمس لانتخابات مجلس الامة 2012 بلغت حوالى 5ر59 في المئة عند الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي.
    وبلغ عدد المقترعين 238308 مقترعين من اصل 400296 ناخبا وناخبة يحق لهم التصويت في الدوائر الانتخابية الخمس.
    وفي ضاحية صباح السالم (20 كلم جنوب الكويت) التي تعد من مراكز الثقل للمواطنين القبليين، على بعد عشرين كيلومترا جنوب مدينة الكويت، تجمع الاف الناخبين في جو من التجييش الواضح، وذلك بعد ان تصاعد غضب القبائل بشكل كبير في الايام الاخيرة.
    وقال المقترع محمد السبيعي لوكالة فرانس برس "بالطبع انا اقترع لصالح قبيلتي قبل كل شيء، ثم على اساس المواقف السياسية".
    واعتبر السبيعي الاربعيني الموظف في القطاع العام والذي اتى للتصويت لصالح ابن عمه وسط زحمة كبيرة من المقترعين، ان "التوتر الحضري القبلي ارتفع بشكل كبير في الآونة الاخيرة وان اي شرارة من هذا يمكن ان تحرق البلد اذا لم يتم التحرك سريعا من قبل السلطة".
    واشار هذا المقترع الذي يلبس الثياب الكويتية التقليدية الى التصاعد الحاد للتوتر في الايام الاخيرة وتحرك القبائل التي شدت عصبها لمواجهة هجمات كلامية تعرضت لها خلال الحملات الانتخابية لمرشح حضري موال للحكومة.
    واحرق شباب من القبائل ليل الاثنين مقر هذا المرشح كما هاجموا ليل الثلاثاء مقر قناة تلفزيونية كانت تستضيف مرشحا آخر. وقال الديوان الاميري في خضم هذه الاحداث ان "من يمس بالقبائل كأنما يمس بالكويت" في مؤشر إلى تصاعد واضح للتوتر.
    وفي مركز الجابرية الانتخابي حيث تواجد قوي للناخبين الشيعة، تجمعت المقترعات منذ الساعة الثامنة (05,00 ت غ) للتصويت تحت اشعة شمس الشتاء الصحراوي البارد.
    وقالت المقترعة ام سعود وهي موظفة متقاعدة، لوكالة فرانس برس "نحن غير مرتاحين نفسيا والاوضاع لا تسر ونحن محبطون كثيرا" في اشارة الى استمرار التأزم السياسي بين الحكومة والبرلمانات المتتالية.
    بدورها اكدت الناخبة فاطمة عبدالله اكبر، وهي مدرسة سابقة، انها "متفائلة بحذر ... نريد ان تنتهي الخلافات خاصة الطائفية". وتضم الكويت اكثر من 400 الف ناخب، تشكل النساء 54% منهم.
    واقترع الكويتيون للمرة الرابعة في اقل من ست سنوات على امل اخراج البلد من دوامة الازمات السياسية، فيما اشارت التوقعات الى توجه المعارضة بقيادة الاسلاميين الى تحقيق فوز كبير. وفي منطقة كيفان التي تعد من معاقل السلفيين في الكويت، وقف رجال ملتحون في باحة المدرسة التي حولت الى مركز انتخابي للتحادث في ما بينهم والدردشة مع بعض المرشحين الذين زاروا المركز.
    وقال المرشح الاسلامي والنائب السابق وليد الطبطبائي لوكالة فرانس برس ان الاهم في الانتخابات هو انها اتت "بعد حراك شعبي وشبابي اسقط الحكومة واسقط المجلس السابق" متوقعا ان "يأتي الآن مجلس تركيبته معظمها من المعارضة".
    واكد تفاؤله بحصول المعارضة على اكثر من نصف المقاعد، وقال انه في هذه الحالة "سيكون لنا دور في قيادة دفة الحكومة ولن يكون هناك استجوابات لانهم سيعرفون انه سيكون هناك قوة للاصلاح والرقابة في وجه الحكومة".
    وتأتي الانتخابات في اعقاب تصاعد كبير للتوتر الطائفي بين الغالبية السنية والاقلية الشيعية، وذلك على وقع التوترات الاقليمية، وبعد حركة الاحتجاجات غير المسبوقة التي قادها الشباب والتي ادت في النهاية الى استقالة رئيس الوزراء السابق الشيخ ناصر المحمد الصباح في تشرين الثاني/نوفمبر.
    من جهتها، قالت المرشحة المستقلة ذات التوجهات الليبرالية رولا دشتي لوكالة فرانس برس "اليوم الناخبون يقررون مستقبل الكويت (...) انا متفائلة ونحن ندفع باتجاه تحقيق الاستقرار السياسي".
    ونتيجة الاقتراع لن تؤدي على الارجح بحسب المراقبين الى انهاء التأزم السياسي الذي يشل هذا البلد الغني وثالث اكبر منتج في منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك)، حتى في حال فوز المعارضة التي وضعت حملتها تحت شعاري الاصلاح ومحاربة الفساد.
    وتضمنت حملات مرشحين من المعارضين مطالب راوحت بين ارساء نظام متعدد الاحزاب وضرورة ان تكون الحكومة منتخبة مع رفع عدد اعضاء مجلس الامة، وصولا الى ارساء ملكية دستورية والحد من نفوذ اسرة ال الصباح التي تحكم الكويت منذ 250 عاما.
    والمعارضة الكويتية هي في الواقع مظلة لتحالف واسع وغير وثيق بين اسلاميين وليبراليين وقوميين ومستقلين، ويمكن ان يتفق او يختلف اعضاؤها بحسب المواضيع المطروحة.
    وكانت المعارضة تشغل 20 مقعدا في البرلمان الذي حله امير البلاد في كانون الثاني/ديسمبر في اعقاب ازمة سياسية حادة وتظاهرات شبابية غير مسبوقة استلهمت الربيع العربي.
    وتحتاج المعارضة للفوز ب33 مقعدا لضمان سيطرتها بشكل كامل على قرار البرلمان اذ ان الوزراء غير المنتخبين (15 وزيرا) يتمتعون بحكم الدستور بحق التصويت في البرلمان. الا ان حصولها على اغلبية المقاعد سيكون بمثابة انتصار ايضا للمعارضة.
    ويخوض خمسون مرشحا معارضا الانتخابات من بين 286 مرشحا. وتخوض 23 امراة الانتخابات. وتأمل النساء في تكرار فوزهن التاريخي في انتخابات 2009 عندما فزن باربعة مقاعد للمرة الاولى بعد نيل المرأة الكويتية حقوقها السياسية في 2006.
    وللمرة الاولى في تاريخ الديمقراطية الكويتية، سمحت السلطات لمندوبين من خارج الكويت بمراقبة الانتخابات.
    ويقوم حوالى ثلاثين مراقبا من عرب واجانب بينهم اربعة مندوبين من مفوضية شفافية الانتخابات (منظمة اهلية دولية) بمراقبة هذا الاستحقاق، اضافة الى 300 مراقب من جمعيات داخلية تقودها جمعية الشفافية الكويتية.
    وفرض موضوع الفساد نفسه بقوة على هذه الانتخابات بعد فضيحة كبرى تشمل 13 نائبا سابقا على الاقل. وحققت النيابة العامة مع 13 نائبا سابقا في اتهامات بحصولهم على ايداعات بملايين الدولارات في حساباتهم المحلية، فيما اكدت المعارضة ان هذه الايداعات هي رشى من جانب الحكومة.
    وبغض النظر عن نتائج الانتخابات، فان صلاحية تعيين رئيس الوزراء تبقى حصرا في يد امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الصباح، كما ان رئيس الوزراء سيكون من الاسرة الحاكمة وكذلك الوزراء الرئيسين في الحكومة.
    وجاء في تقرير لـ BBC
    الكويت تصوت لرابع عشر برلمان في تاريخها

    ناخبون في الجهرة

    تختلف الانتخابات التشريعية الكويتية لهذا العام عن سابقاتها، فالتصويت من اجل اختيار نواب البرلمان الرابع عشر في تاريخ الكويت سبقته احداث صاخبة.كما ان الكويتيين يأملون، لكن كثيرا منهم يتشككون، في ان تفضي هذه الانتخابات الى تكوين برلمان يتجاوز الصراعات السياسية التي عاشتها البلاد على مدى الاشهر السابقة والتي ينحى عليها باللائمة في تاخير دوران عجلة التنمية في البلاد.
    فقد تذمر البعض من توقيت الاقتراع الذي يأتي وسط موسم اجازات الربيع، حيث تسافر العائلات عادة الي الخارج فتفقد حقها في التصويت.
    واشتكى آخرون من عمليات شراء للاصوات تحدث في احدى الدوائر، كما علمت بي بي سي من مصادر ان جمعية الشفافية الكويتية التي تراقب الانتخابات قد تعتبر الولائم التي يقيمها المرشحون للناخبين والاطعمة والمشروات التي يقدمونها امام مراكز الاقتراع نوعا من الرشوة وهو ما يخل المعايير الدولية المتبعة خلال عمليات التصويت.
    لكن اجواءالاقتراع في مجملها كانت ايجابية.
    وقال المستشار صالح الرومي، وهو قاض مشرف على الاقتراع، لبي بي سي إن الامور تتم بسلاسة وان الاقبال يعد جيدا ولم تحدث مشكلات منذ الصباح برغم تأجيل افتتاح بعض اللجان بنحو نصف ساعة لاسباب ادارية.
    وبرغم رياح الربيع العربي التي هبت على المنطقة وجلبت على الكويت جديدا ربما تمثل جانب منه في اتساع رقعة تظاهرات البدون المطالبين بالحصول على حقوق المواطنة وفي تجاهل لهيبة الدولة ربما انعكس في اقدام ناشطين على الرد على التجاوزات بالقوة لا بالقانون، الا ان انطباعات بعض الناخبين لم تخل من تفاؤل.
    ووسط توقعات بان تحقق المعارضة مكاسب جديدة في الانتخابات الحالية خاصة اولئك المرشحين الذين واصلوا ضغوطهم على الحكومة السابقة حتى استقالت، انقسمت الآراء حول دور المرأة في البرلمان.
    فهناك من يرى ان ايا من النساء الاربع اللاتي نجحن في الوصول الى مقاعد مجلس الامة السابق لم تنجح في تحقيق التأثير المطلوب.
    وجاءت الرقابة على سير هذه الانتخابات مغايرة كذلك، ففي خطوة غير مسبوقة وافقت السلطات الكويتية على إشراك مراقبين مستقلين على رصد عملية الانتخاب وقد تم نشر 300 منهم في انحاء الكويت لرصد اي مخالفات.


    الكويت تختار برلمانها.. صور
    اقترع الناخبون الكويتيون الخميس لاختيار مجلس جديد للامة، ونستعرض هنا مجموعة من الصور التي تبين عمليات الاقتراع في مراكز عدة.

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2012
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,836 المواضيع: 331
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 2082
    مزاجي: مصدوم
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى احمد 96
    مقالات المدونة: 17
    شكرا على المتابعه

  3. #3
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,950 المواضيع: 10,518
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87294
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 53 دقيقة
    مقالات المدونة: 18
    شكرا جزيلا سالي

  4. #4
    من أهل الدار
    اللهم
    انصر المسلمين في كل مكان
    شكرا

  5. #5
    من أهل الدار
    أبو زنوبه
    تاريخ التسجيل: August-2011
    الدولة: بين الحبايب
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,108 المواضيع: 782
    التقييم: 444
    مزاجي: بوجود زنوبه يخبل
    المهنة: Employee of the company
    أكلتي المفضلة: كل الاكلات العراقيه
    موبايلي: iphone 7 plus
    آخر نشاط: 26/August/2021
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى QuRsAn Al7OoB
    شكرا جزيلا

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال