مسافرون دونما هوية
فتجرفنا مهبات الرياح
الى اعماق الخوف والغربة
مسافرون دونما هوية
فتجرفنا مهبات الرياح
الى اعماق الخوف والغربة
سالتها اكثر من مره هل
تذكريني
اجابت بلا الست انت .....؟
لكن الصوره بقت غامضه لاني لست ذلك الشخص
تلك اماني من تلك الاحاديث
لتؤثر عن زمن تاهت فيه احاديث الليل
عن تلك الحاكايا العابره
تلك المره الاولى التي انادي بك عليها
عسى ان اجدك الى جانبي
اسمعتني ايها الحظ
أَطفات مِصْباح حُجرتها فَأغمض القَمر عَينيه وَقال للنُجومِ :هيَا أخلدن للنّوم فَلا شئ يسْتَدعي السّهر ،
مھما كنت مجتھداً بنسيان الماضي ! صدفة واحدة ؛ قد تعيدک للوراء عشرات السنين :')
وَعِندمَاآ تدمنُ عَلىّ شَخَصٌ سَ .. تتعبٌ گثيرآ إن غَابَ عنكَگ لحْظهہَ ،،
ريما تكون الاتجاهات مختلفه
ولكن نقطة الوصل تبقى هي الشيء المسترك الذي
يربط تلك المسارات
فالحزن والحنين همزة الوصل مابين الذكريات والحقيقه
بين احضان الغربه
وانفاس تلك الهمسات
هناك حقيقة تفرض نفسها
على مشاهد العرض
لشخوص ادمنوا خمر الذكرى وكاس الانتظار
ارسل لك مع الامسيات
اماني تفيض ﻻبدمع بل بشجون البعد
ولهفة اللقاء
لتنسدل على اروقة التمنيات لتصل لروحك البريئه