تحاوطني ظنون الحنين
وهمس الايام
اشتقت لتلك اللحظات
تحاوطني ظنون الحنين
وهمس الايام
اشتقت لتلك اللحظات
على اوراق المساء
تعزف الحان الغربه
أسافر بين السطور ... أحمل حقائب اللغة ... تصرعني المسافة بين الحرف والثاني ...
ما بين حروف اسمك ... محجوزة انشودة انعتاقي في عالم غريب عني وغريبة انا عنه ....إني أحن اليك... وفي حنيني ألم شديد ...
ي الكلمات قد تطبع عليها قبل لقائاتي بك ...
أي الفرص النادرة الحدوث التي قد تاتي بك وتصبك مطرا مرويا لحواسي الجافة ... العطشى ...
أحيانا ...أبالغ في التخيل ويطغى عليا التشاؤم الشرقي الذي يتنبأ بالسوء فقط
رواية لم تكتمل بعد...
أبكيها ... وأبكي لوعة الدمع الذي يأب انْسِكاباَ... أنا رجلٌ له تاريخ يأب انْكِتابا ...
مجنونٌ بفوضى أبجديتي ... لا حيلة لي سوى اقتفاء أثر ليلاي التي أضعتها في عرض الصحراء ..
كلماته وهمساته
صوته وانفاسه
تتحول الى معزوفة وحكاية
هذه سحابات الليل المظلم وبرد الشتاء
والم الوحده
ورفيقي انت واحزاني
امس دكيت بابك وانا مجروح
عفتني وعالجرح ظل يضحك الباب ,,
سهرت ذيج الليالي وذيج الايام
لان حبك ترك بالكلب جمرة
تفززني بغفيتي وملكَة الاحلام
وتكلي السهر واقع من يغيرة
أفتتاح موفق
من كبر حبنة الشماتة شكامت تصيح
سم الحية طكي ..........