رغم حرص مريم أوزرلي على عدم نشر صورة لوجه ابنتها لارا، إلا أن وسائل التواصل الاجتماعي تناقلت صورة لها.
وتظهر الصورة الشبه الكبير بين الطفلة ومريم إلى حدٍ كبير، خصوصاً عيناها الواسعتان الزرقاوان وتكاوينها الناعمة الجميلة.
يذكر أن مريم عادت إلى تركيا وقررت العيش والاستقرار في منزل كبير وترك حياة الفنادق حتى تؤمن لطفلتها الصغيرة الحياة الهادئة المستقرة.
وقالت مريم: "أنا الآن لدي ابنه لا أستطيع أن أجعلها تنشأ في غرفه بفندق، أريد أن أوفر لها بيئة صحية ودافئة، لقد تركت الماضي ورائي والآن أبحث عن حياة سليمة في بيت جديد".