هنا

[محمد العطواني]

المصدر: "النهار"

18 تشرين الثاني 2014 الساعة 11:12
تفتح مواقع التواصل الاجتماعي الباب على مصراعَيه لناحية تعبير الشخص عن أفكاره ومشاعره ونشر ما يجده مُضحكاً والبحث عن دعمٍ معنوي خلال صعوباته. لكن في أغلب الأحيان، لا يعلم المستخدِم من هم الأشخاص الذين يرَون ما ينشره. فيصبح في موقع من يُخبر الكثير عن نفسه عبر الإنترنت، بما أن أشخاصاً غريبين عنه أو ليسوا قريبين جدّاً منه أصبحوا عالِمين بتفاصيل يومياته.
فلماذا أصبح المراهقون والبالغون أيضاً يكشفون هذا الكمّ من التفاصيل والمعلومات في مواقع التواصل الاجتماعي، فيما كانوا يتشاركونها فقط مع أصدقائهم المقرّبين؟

[صمت عاشق]

البعض لم يجد مجتمع يبث فيه أفكاره أو همومه أو أو ...
وقد يكون الشخص خائفا من تفشي اسراره ، فيخبر بها من هو بعيد عنه وعن موطنه ..
وقد يكون أيضا متنفسا له حيث يقول مايشاء بدون لا .. ولماذا .. وكيف ..
شكرا لك أخي

[حـــلاة الـــروح]

الانترنت المهرب الوحيد للاغلبية من الواقع وتجده المتنفس الوحيد لهم فلا مانع لديهم من الكلام عن انفسهم وسرد بعض المعلومات الشخصية
شكرا لك استاذ محمد

[وليد حسين]

شكرا على الطرح

[سيد الاحرف]

انامل ترسم الروائع

[atyaf]

احسنت النشر شكرآ لك

[اللؤلؤة البيضاء]

الانترنيت هو وسيلة لتوصل ولتعبير الانسان عن الي بدخله بس كذلك مو كل شي مو كل انسان يستحق يكدر يكوله وهو غير مجبور ان يخبير بكل تفاصيل حياتي ه حتى اذا بس اكيداا الي هو يريده يعرفه عنها ..شكراً لك ع الطرح