اليوم رأيت رجلاً كان يبدو في الثمانين من عمره - مجرد تخمين - اقتربت منه
بعد أن كان رافعا يديه لما يقرب من العشرين دقيقة وهو يدعو الله،
وما إن سلمت عليه حتى قلت له بحرج شديد : اسمي وليد .. أرجوك أدع لي .
طأطأ رأسه قليلا ثم قال :
لا إله إلا الله .. لا حول ولا قوة إلا بالله .. إن شاء الله يا ولدي .. إن شاء الله