لا أسباب وتفسيرات ثابتة للحب فهو فطرةٌ خلقتْ عليها قلوبنا ولا إرادة لنا فيه..ولكن للكراهية أسبابٌ وتفسيرات كثيرة لأنها سلوكيات ومواقف نمارسها بإرادتنا وننفذها بقراراتٍ مصدرها عقولنا ...!
لا أسباب وتفسيرات ثابتة للحب فهو فطرةٌ خلقتْ عليها قلوبنا ولا إرادة لنا فيه..ولكن للكراهية أسبابٌ وتفسيرات كثيرة لأنها سلوكيات ومواقف نمارسها بإرادتنا وننفذها بقراراتٍ مصدرها عقولنا ...!
كُلّ شيءٍ انقطع و انمحى , الصوتُ و الصُورة , الكلمآتِ و المعْنِى , حتى الذآكرة أصيبتْ بخللٍ كبير , إلا ذلك الإتصال الروحي الغريب يبقى قائماً بطريقةٍ أو بأخُرى ,
عندمآ تسمعُ هَمسَ روحٍ صآفيةٍ , في آخر الليل الأصَمّ ,, لتتسرب إلى حُجرآتِ قلبكَ , قطعةً السُكّر تِلك التي خبئتهآ تحتَ جلدِكَ خِفيةً ذآتَ فَرحْ , و لتنبئكَ حآلَ ذَوبآنهآ في الوآقع , بمدى غبآئِك .. نعم لآزلتَ أنتَ مُخلصٌ للسرآب ...
يُمكـن يكون العـالمْ أحْسن لَـو تقبـلنا حقِيقـة اننـا بشر نُعـاني مِن نـقص مُـزمن وتوقفنـا عنْ مـحالة التحـول لِـملائِكه.
مازلتُ انتظر منك ’ كلمة‘ أسكتُ بها صوت الأشتياق الذي مزق قلبي ..
ربما كنت امرأة غير واقعية ..
أهتم بالتفاصيل الرومانسية للحب ..
وأؤمن بدور الورد الأحمر في حكايات القلب ..
وأهمية الرسائل الوردية للعشاق ..
كنت طفلة صغيرة أصفق فرحاً حين أراك ..
كنت مراهقة .. أرتجف خجلاً حين أصافحك ..
ومع ذلك ..
فقد كنت شيئاً أكبر .. شيئاً أنضج .. شيئاً أعقل منك ..
هكذا كنت .. أحبك بطريقتي المختلفة ..
طريقتي المجنونة .. المتعقلة ..
أيّ جنونٍ هذا الّذي يجعلني أقول :
أبكيتني أم أسعدتني .. أنا أحبك مهما تفعل ?!
في حبكـ , أنا طفلة "
و طفلة أنا في شوقي !
أرى نفسي على أبواب البكاء في بُعدك
و أفرح كالأطفال ان لاح طيفكـ ,
فـ , متى [ بالله عليكـ ] سوف أكْبُر!
اناا مفتُونه بكـ جدًا , أشتاقُك فيّ السَاعه الفَ عّامْ , آحبُكك : من اخمّصِ الأرضّ لِ نهايةة السّمَاء !
في اليوم الذي افتقدك فيه ؛ ﻻ أطيق أحد !