هل هناك قدرة لشاعر أن يكتب قصيدة بمصاف هذا الحروف . مَنْ يُعُرني دمعا يكفيني لهذه الليلة
هل هناك قدرة لشاعر أن يكتب قصيدة بمصاف هذا الحروف . مَنْ يُعُرني دمعا يكفيني لهذه الليلة
تالي العمُر محطات عديتهن و مامش عرف
منذُ أن سقط رأسك على بقعةٍ تطفو على الحزن المزمن كانت نواعي الأمهات الغذاء الروحي لدموعك التي لا تحتاج إلى استئذان لتروي عطش الهور ، منذُ أن كان دخان المواقد يخفي دموع الأمهات وقصص الأمل الذي لايجيء كنت تسمع ذلك الصوت القادم من ( صريفة ) مهجورة والذي كان يكفي لأن يدكدك الجبال فكيف بقلبك الذي كان في طور التكوين أو طور الونين كنت تتزود بهذا السعير من الآه لتتربع وحيداً على عرش الخُذلان دون منازع ، وها أنت تعود أيها المخذول جدا لتلك الأصوات التي علمتك الدموع وكيف تنطق الويلاه دون علم و معلم .
البارحة كنتِ معي اسرحُ رموشكِ بالقُبلات ، البارحة كنَّا معاً نعدُّ المواويل على ذراعكِ المرمري ونحصي عدد القُبلات الفائتة البارحة كنّا نُغني في ظلام الليل ، البارحة كنّا نرمي الياسمين على الموانيء البعيدة فتبتسم النوارس ، البارحة همستُ بأذنكِ ياسيدة السماء الثامنة اي تهجدٍ يليق بسموكِ ، البارحة كنتِ ترسمين في الهواء سمرتي وتهمسي للملائكة هذا حبيبي ، البارحة كنت أحلم واستيقضت ولم اجدك ..احترگ عفلق
متعثر الخطوات اتكأ على موالٍ هزيل وخلف ظهري ألف حرب تحاول أن تقضمني
يخرج عليكم من الأكواخ الفقيرة بشر على هيئة ملائكة سُمر الوجوه ملحان بطعمِ أرضهم لا تفارف ال چا ألسنتهم يضحكون للموتِ ويمازحون السواتر فمَنْ يدرك زمانهم عليه أن يعلم أن لاشبيه لهم على وجه الأرض .
اذكروني
عندما يكون القبر داري والحجر الأسود وسادتي والكفن الأبيض ثوبي وعندما تمرون على القبور باحثين عن قبري فلن تجدو سوى حبي..
انت و الموسيقى وانا ثلاثه رابعنا الغيمات ارسل لك الشوق رسائل على جنحي حمامة
احلامي كيانٌ متسرب من نطاق اللاوعي الى حيز الشعور والإدراك
لها صوتٌ وظل فلمَ اعجز عن تذكر فصولها الكاملة دون مروري بحلقةٍ مفقودة