سالني في يوم من الايام صديقي قائلا كم تحبها عندها بكيت ونزلت دموعي تجيب بلا ادنى شكوك وقلت هي حياتي وملاكي هي عمري وامنياتي هي قاموسي وكتاباتي هي ملهمتي واستاذي شعوري بحبها شعور غريب يفوق تصوري او مكنون افكاري انا عندما التقيها اشعر واني اسير فوق السحاب وعندما يبتعد خيالها عني اشعر وكاني في هاويه سحيقة اضيع اصرخ ولا مجيب وتعود حبيبتي الي وتنقذني من سحيق هاويتي احبها فعلا احبها ولكن كم وبقدر اي شي سؤال لا اجابة له عندي ولا تفسير
0نورس البغدادي)