قصه بقلمي من نسج خيالي ارجو ان تعجبكم
قصه
ولد منح عندما ولد قوه خارقه هي انه لا يموت الا من شخص هو متعلق به جدا( حبيبه)كبر الولد واخذت قوته تزداد واصبح يقتل كل من يقف في طريقه وكل من يزعجه في هذا الوقت كان يعرف من يحب وكان يقتل كل من يقترب منها او يمسها بسوء كانت هي اكبر منه 4 سنين ولكن كبرها لم يمنعه من حبها له فكانت عندما تتمنى شيئ يحضره اياه ويكون هذا الشيئ في غرفتها بعد سنه الولد ضاق صدره واراد ان يموت حتى تنتهي هذه الحياه وتجد نصيبها قلنا انه يموت على يد شخص ولديه ايضا مواهب كثيره اخرى المهم ذات وهي عائده الى المدرسه يختطفها فيغمى عليها فاستيقظت الفتاة ووجددت نفسها في بيت فخم في غرفه يملئها الهدوء والدفئ خرجت ووجدت طاوله مملؤه بأشهى الاطعمه وكانت جائعه كانت تنادي على صاحب المنزل ولكنها من شدة جوعها اكلت حتى شبعت وحينها ووجدت صندوقا تحت الطاوله مكتوب عليه اسمها ففتحت الصندوق ووجدت فيه مجوهرات ووجدت فيه رساله قال اذهبي الى الغرفه التي كنتي نائمه بها فوجددت فستانا مخيطا بالذهب واردته نظرت الى نفسها في المرآه فإذا بلمرآه تنطق وتقول لها يقول سيدي فلتنتظر حتى الساعه 8 ليلا انتظرت وعندها تسمع صوت في الاعلى ذهبت الى الاعلى فإذا بالدنيا تثلج وعنها يظهر لها من الخلف ويقول لها كيف حال لها من حبي وغيرتي عليكي وانتي اكبر مني لا استطيع لأتقدم لك لاتزوجك فاعطاها مسدسا فقال انتي الوحيده من يمكنها قتلي فقتلني وقفت مندهشه امام امر حارت به فاذا برجل من الخلف يسدد مسدس عليها ويقول لها ان لم تقتليه ساقتلك فصوبت المسدس على نفسها وضربت كتفها الايمن هرب القاتل تبعه الولد فقتله ورجع اليها وظل يداوها حتى شفيت واعطاها المسدس وقال اقتليني فرضت واخذت تقبله وابعدها قال لن يحدث نصيب قال انا قتلت نصيبك فكيف تفعلين هذا قالت انا من الاصل لم احبه وابي ارغمني على ذلك قال لها الى اذهبي الى اهلك وظل قاعدا يفكر قال انها تحبني لكني لا استطيع الزواج بها فقرر ان يهاجر لكي ينسى امرها فهاجر الى بلاد اخرى ومرت الايام والسنون حتى اصبح رجلا يبلغ الاربعين وهناا تبدأ قوته بتلاشي وحينها يعود الى بلدته ويراها في الحد الاسواق وتقول له انا لم اتزوج بعدك ووفيت لك وعندها يفكر بالزواج بالتي يحبها قلبه فتزوجا وانجبا اطفالا وعاشا عيشه سعيده وتموت هي قبله بعد ان يكبر اولادهما وهكذا قد بلغت من العمر 60 سنه وهكذا هو الاخر تبدا قوته بتلا شي ويموت عند سن 100 وتستمر الحياه بألاف القصص المشوقه وألف محب وألف حبيب… ويموت تاركا لأوﻻده قصوره وامواله وحكمه التي كانت تملئ الدرج وتستمر الحياه……
بقلم اسامه العبيدي"""♪