النتائج 1 إلى 7 من 7
الموضوع:

الامام الحسن العسكري عليه السلام

الزوار من محركات البحث: 59 المشاهدات : 1522 الردود: 6
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: August-2011
    الدولة: بلا ما تعرفون
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 12,046 المواضيع: 1,766
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 2527
    موبايلي: n96i
    آخر نشاط: 8/December/2012

    الامام الحسن العسكري عليه السلام

    بسم الله الرحمن الرحيم..

    اللهم صل على محمد وال محمد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    عظم الله اجورك يا مولاي يا صاحب العصر والزمان.. عظم الله اجورنا واجوركم في قرب ذكرى شهادة امامنا الحادي عشر عليه السلام.. وهنا نقف قليلا على سيرته عليه السلام

    اسمه

    الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام

    اللقب: العسكري (نسبة إلى مدينة العسكر بالقرب من بغداد حيث اقام بها أغلب عمره) ومن أشهر القابه أيضا الزكيالكنية: أبو محمداسم الأم: حديثهالولادة: 8 ربيع ثاني 232هـالشهادة:8 ربيع الاول 260هـمدة الإمامة: 6 سنواتمكان الدفن: سامراء.

    نقش خاتمه: الله وليَّ . وعن الكفعمي ( رضوان الله عليه ) :أنا لله شهيد . وعن ابن الصباغ المالكي : سبحانه مَنْ له مقاليد السماوات والأرض .

    نوابه: عمرو بن سعيد العمري رضى الله تعالى عنه .

    مواقف الإمام العسكري (عليه السلام) اتجاه أحداث عصره :
    جاء الإمام العسكري (عليه السلام) إلى مقام الإمامة بعد أبيه بأمر الله تعالى ، وحسب ما أوصى به أجداده الكرام . وطوال مدة خلافته التي لا تتجاوز الست سنين ، كان ملازماً التقية ، وكان منعزلاً عن الناس حتى الشيعة ولم يسمح إلا للخواص من أصحابه بالأتصال ، ومع كل هذا ، فقد قضى زمناً طويلاً في السجون .
    والسبب في كل هذا الأضطهاد هو :
    أولاً : كان قد وصل عدد الشيعة إلى حد يلفت الأنظار ، وإن الشيعة تعترف بالإمامة ، وكان هذا الأمر واضحاً جلياً للعيان ، وإن أئمة الشيعة كانوا معروفين ، فكانت الحكومات أنذاك تتعرض للأئمة وتراقبهم وكانت تسعى للإطاحة بهم وإبادتهم بكل الوسائل الخفية .ثانياً : اطلعلت الدولة العباسية على أن الخواص من الشيعة تعتقد أن للإمام الحادي عشر ولداً ، طبقاً للروايات الواردة عن الأئمة عن النبي (صلى الله عليه واله) ويعتبرونه الإمام الثاني عشر لهم .لذلك يمكن تقسم مواقف الإمام العسكري (عليه السلام) تجاه الأحداث إلى أربعة مواقف :

    الموقف الأول : موقفه من الحكم والحكام : فقد كانت سياسة العباسيين تجاه الأئمة من أيام الإمام الرضا (عليه السلام) وتلخصت بالحرص على دمج إمام أهل البيت وصهره في الجهاز الحاكم ، وضمان مراقبتهم الدائمة له ـ ومن ثم عزله عن قواعده ومواليه .
    ولذا كان الإمام العسكري كوالده (عليه السلام) مجبراً على الإقامة في سامراء ، مكرهاً على الحضور لبلاط الخليفة كل يوم اثنين وخميس .
    ولكن الإمام كآبائه في موقفه من الحكام ، وقف موقفاً حذراً ومحترساً في علاقته بالحكم ، دون أن يثير أي أهتمام أو أن يلقي بنفسه في أضواء الحكم وجهازه ، بل كانت علاقته بالحكم روتينية رتيبة ، تمسكاً بخط أبائه تجاه السلطة العباسية ، وقد أكسب هذا الموقف الإمام الأحترام والمنزلة الرفيعة أمام الحكام .
    الموقف الثاني : موقفه (عليه السلام) من الحركة العلمية والتثقيف العقائدي :
    وتمثلت مواقفه العلمية بردوده المفحمة للشبهات الإلحادية ـ وإظهاره للحق باسلوب الحوار والجدل الموضوعي والمناقشات العلمية ، وكان يردف هذا النشاط بنشاط آخر باصداره البيانات العلمية وتأليفه الكتب ونحو ذلك .
    وهو بهذا الجهد يُموِّن الأمة العقائدية شخصيتها الرسالية والفكرية من ناحية ومقاومة التيارات الفكرية التي تشكل خطراً على الرسالة ، وضربها في بدايات تكوينها من ناحية أخرى وللإمام من علمه المحيط المستوعب ، ما يجعله قادراً على الأحساس بهذه البدايات وتقديراً أهميتها ومضاعفاتها والتخطيط للقضاء عليها .ومن هنا جاء موقف الإمام العسكري (عليه السلام) واهتمامه وهو في المدينة المنورة بمشروع كتاب يضعه الكندي أبو يوسف يعقوب بن اسحاق " فيلسوف العراق في زمانه " ، حول متنافضات القرآن إذ اتصل عن طريق بعض المنتسبين إلى مدرسته واحبط المحاولة وأقنع مدرسة الكندي بأنها خطأ ، وجعله يتوب ويحرق أوراقه إلى غير ذلك .الموقف الثالث : موقفه (عليه السلام) في مجال الإشراف على قواعده الشعبية وحماية وجودها وتنمية وعيها ، ومدها بكل أساليب الصمود والإرتفاع إلى مستوى الطليعة المؤمنة .
    وكان يساعدهم اقتصادياً وإجتماعياً ، ويحذرهم ، وكان (عليه السلام) يأمر أصحابه بالصمت والكف عن النشاط ريثما تعود الأمور إلى مجاريها وتستتب الحوادث . وكانت تُجبى إليه أموال كثيره من الحقوق ، من مختلف المناطق الإسلامية التي تتواجد فيها قواعده الشعبية ، وذلك عن طريق وكلائه المنتشرين فيها ، وكان (ع) يحاول جاهداً وبأساليب مختلفة أن يخفي هذا الجانب إخفاءً تاماً على السلطة ، ويحيطه بالسرية التامة .
    الموقف الرابع : موقفه (عليه السلام) من التمهيد للغيبة .إن الإمام العسكري (عليه السلام) حين يعلم بكل وضوح تعلق الإرادة الإلهية بغيبة ولده من أجل إقامة دولة الله في أرضه وتطبيقها على الإنسانية أجمع ، والأخد بيد المستضعفين في الأرض ليبدل خوفهم أمناً 000 يعبدون الله لا يشركون به شيئاً .يعرف أن عليه مسؤولية التمهيد لغيبة ولده ، وذلك لأن البشر إعتادوا الإدراك والمعرفة الحسية ، ومن الصعب على الإنسان المعتاد على المعرفة الحسية فقط أن يتجاوز إلى تفكير واسع .
    ولم يكن مجتمع الإمام (عليه السلام) الذي عاصر مواقفه المنحرف وهبوط مستواه الفكري والروحي يسمو إلى عمق هذا الإيمان وسمو فكرته ، خاصة وأن غيبة الإمام حادث لا مثيل له في تاريخ الأمة .
    والنصوص المتواترة الصحيحة عن النبي (صلى الله عليه واله) لها أثرها الكبير والفاعل في ترسيخ فكرة إنتظار المهدي (عجل الله فرجه) في نفوس المسلمين بشكل عام ، وهذه الروايات عون للإمام العسكري (عليه السلام) لكي يقنع الناس بالإيمان بالغيبة من ناحية ، ويبرهن للناس تجسيد الغيبة في ولده المهدي من ناحية أخرى .
    والأمر الأصعب الذي تحمل مسؤوليتة الإمام العسكري (عليه السلام) بصفته والداً للمهدي (عجل الله فرجه) هو اقناع الناس بفكرة حلول زظمان الغيب وتنفيدها في شخص ولده الإمام المهدي وهو أصعب بالنسبة للفرد العادي ، إذ انه سوف يفاجأ ويصدم إيمانه بفكرة الغيبة ، فإن هناك فرقاً كبيراً في منطق إيمان الفرد العادي بشكل مؤجل لا يكاد يحس الفرد بأثره في الحياة ، وبين الإيمان بالغيب مع الاعتقاد بتنفيده في زمان مغاير .
    هذه الحقيقة ، كانت تلح على الإمام أن يبذل جهداً مضاعفاً لتخفيف وقع الصدمة وتذليلها ، وتهيئة أذهان الناس لاستقبالها دون رفض أو انكار ، وتعويد أصحابه وقواعده على الالتزام بها ، وخاصة أنه (عليه السلام) يريد تربية جيل واعٍ يكون النواة الأساسية لتربية الأجيال الأتية ، والتي ستبني بجهدها تاريخ الغيبتين ، الصغرى والكبرى .
    اضف إلى ذلك أن الظروف والمعاناة التي عاشها الإمام العسكري (عليه السلام) ، من قبل الدولة ، وضرورة العمل والتبشير بفكر المهدي الموعود ، والتي كانت تعتبر في منطق الحكام ، أمراً مهدداً بكيانهم ، وخروجاً على سلطانهم .
    لذا فقد اتجه نشاط الإمام العسكري (عليه السلام) في تحقيق هذا الهذف إلى ثلاث أعمال رئيسية ممهده لهذا الهذف :
    العمل الأول : حجب الإمام المهدي (عجل الله فرجه) عن اعين الناس مع إظهاره لبعض خاصيته.العمل الثاني : تكثيف حملة توعية لفكرة الغيبة ، وافهام الناس بضرورة تحملهم لمسؤلياتهم الإسلامية وتعويدهم على متطلباتها ، وقد اتخد الإمام بتصدير بياناته وتعليماته عن المهدي ، كحلقة متسلسلة للنصوص التي بشر بها الرسول (ص) والإئمة (ع) من بعده ، وقد اتخذ الإمام العسكري (عليه السلام) في بياناته اشكالاً ثلاثة :الشكل الأول : بيان عام ، كالتعرض لصفات المهدي (عجل الله فرجه) بعد ظهوره وقيامه في دولته العالمية .
    الشكل الثاني : توجيه النقد السياسي للأوضاع القائمة ، وذلك بقرنها بفكرة المهدي (عجل الله فرجه) وضرورة تغييرها .
    الشكل الثالث : توجيه عام لقواعده وأصحابه يوضح فيها (عليه السلام) لهم أبعاد فكرة الغيبة ، وضرورة التكيف لها من الناحية النفسية و الأجتماعية تمهيداً لما يعانونه من غيبة الإمام (عجل الله فرجه) وانقطاعه عنهم .
    العمل الثالث : اتخد الإمام العسكري (عليه السلام) موقفاً يمهد فيه للغيبة ، عندما احتجب بنفسه عن الناس ، إلا عن خاصة أصحابه ، وذلك باسلوب المكاتبات والتوقيعات ، ممهداً بذلك إلى نفس الأسلوب الذي سوف يسير عليه ابنه المهدي (عجل الله فرجه) في غيبته الصغرى ، وهو في احتجابه وإيصاله للتعليمات .وقد يبدو الأمر غريباً مفاجئاً للناس لو حدث هذا بدون مسبقات وممهدات كهذه . ولهذا كان هذا الأسلوب لتهيئة أذهان الأمة وتوعيتها ، لكي تتقبل هذا الأسلوب وتستسيغه دون استغراب ومضاعفات غير محمودة .وكان نظام الوكلاء الذي اتبعه الإمام العسكري (عليه السلام) مع قواعده الشعبية كان اسلوباً أخراً من أساليب التمهيد لفكرة الغيبة .
    وكذلك أيضاً فإن نظام الأحتجاب والوكلاء هو الأسلوب نفسه الذي يكون ساري المفعول في غيبة الإمام الصغرى ، بعد ان اعتاد الناس عليه في مسلك الإمامين العسكريين عليهما السلام ، وخاصة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) .

    من كراماته (عليه السلام):لما حبسه المعتمد العباسي عند صالح بن وصيف طلب جماعة من العباسيين أن يضيِّق عليه ويعامله معاملة خشنة فقال لهم صالح: ما أصنع وقد وكلت به رجلين شرسين أشر ما يكونان فصارا من العبادة والصلاة والصيام على جانب عظيم. ثم أحضرهما فقال لهما: ما شأنكما في أمر هذا الرجل؟ قالا ما نقول في رجل يصوم النهار ويقوم الليل كله ولا يتشاغل بغيرعبادة فإذا نظر إلينا إرتعدت فرائصنا وداخلنا ما لا نملكه من أنفسنا.

    من اثاره


    لـاتمار فيذهب بهاؤك, و لا تمازح فيجترا عيك.
    من رضى بدون الشرف من المجلس لم يزل الله وملائكته يصلون عليه حتى يقوم من المجلس لم يزل الله و ملايكته يصلون عليه حتى يقوم.

    حب الابرار للابرار ثواب للابرار , وحب الفجار للابرار فضيلة للأبرار , وبغض الابرار للفجار خزي على الفجار .

    من التواضع السلام على كل من تمر به والجلوس دون شرف المجلس .

    من الجهل الضحك من غير عجب.

    الغضب مفتاح كل شر.التواضع نعمة ٌلا يحسد عليها
    وصاياه :
    أوصيكم بتقوى الله والورع في دينكم والاجتهاد لله , وصدق الحديث واداء الامانه الى من ائتمنكم من بر أ وفاجر , وطول السجود و حسن الجوار , فبهذ اجاء محمد (ص) صلوا في عشائرهم واشهدوا جنائزهم وعودوا مرضاهم وأدوا حقوقهم , فان الرجل منكم إذا ورع في دينه وصدق فى حديثه وأدى الأمانه وحسن خلقه مع الناس , قيل هذا شيعى , فيسرنى ذلك اتقوا الله وكونوا لنا زيناً ولا تكونوا شيناً .


    جروا الينا كل مودة وادفعوا عنا كل قبيح , فإنه ما قيل فينا من حسن فنحن أهله , وما قيل فينا من سوء فما نحن كذلك . لنا حق في كتاب الله وقرابة رسول الله وتطهير من الله لا يدعيه أحد غيرنا إلا كذاب .

    أكثروا من ذكر الله وذكر الموت وتلاوة القرآن والصلاة على النبي (ص) , فإن الصلاة على رسوله (ص) عشر حسنات ..


    وفاة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام):توفي الإمام العسكري (عليه السلام) سنة 260 من الهجرة بعد أربع سنوات مرّت من خلافة أحمد بن جعفر المتوكل المعروف بالمعتمد. ولم يترك الإمام العسكري من الأولاد سوى محمد بن الحسن المهدي المنتظر بعد أن مضى على إمامته وطول حياته وظهوره بعد تلك الغيبة الطويلة ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعدما مُلِئَتْ ظلماً وجوراً كما ورد عن جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وتوالت النصوص عليه من أجداده أئمة الهدى واحداً بعد واحد حتى نص أبيه على إمامته وغيبته وظهوره كما اعتاد كل إمام بالنص على الخليفة من بعده.وكانت وفاة الإمام العسكري (عليه السلام) بعد مرض رافقه ثمانية أيام نتيجة عمل عدواني قام به المعتمد العباسي فدسَّ إليه من وضع السمّْ في طعامه.وجاء في رواية الصدوق في الإكمال بسنده إلى أبي الأديان أنه قال: كنت أخدم الحسن بن علي العسكري (عليه السلام) وأحمل كتبه إلى الأمصار فدخلت إليه في علّته التي توفى فيها فكتب كتباً وقال: تمضي بها إلى المدائن، فخرجت بالكتب وأخذت جواباتها ورجعت إلى - سُرَّ من رأى - يوم الخامس عشر فإذا أنا بالداعية في داره، وجعفر بن علي بباب الدار والشيعة حوله يعزونه ويهنئونه. فقلت في نفسي: إن يكن هذا الإمام فقد حالت الإمامة. ثم خرج عقيد الخادم فقال: يا سيدي قد كفن أخوك فقم للصلاة عليه فدخل جعفر والحاضرون فتقدم جعفر بن علي (وهو أخ الإمام العسكري) ليصلي عليه فلما همَّ بالتكبير خرج صبي بوجهه سُمرة وشعره قطط وبأسنانه تفليح فجذب رداء جعفر بن علي وقال: (تأخر يا عم أنا أحق منك بالصلاة على أبي، فتأخر جعفر وقد أربد وجهه فتقدم الصبي فصلى عليه ودُفِنَ إلى جانب قبر أبيه حيث مشهدهما كعبة للوافدين وملاذاً لمحبي أهل البيت الذي أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً يتبركون به ويتوسلون إلى الله سيحانه بحرمة من دفن في ثراه أن يدخلهم في رحمته ويجعلهم على الحق والهدى.

  2. #2
    باقية في قلوبنا ما حيينا
    ☜ no LOVE no PAIN ☞
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: Rented house in Mars
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,463 المواضيع: 692
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 9
    التقييم: 559
    مزاجي: Not ur business
    موبايلي: sgh-c270 & HTC HD2
    مقالات المدونة: 5
    نرفع أسمى آيات العزاء إلى بقية الله في أرضه
    صاحب العصر والزمان -عجل الله فرجه الشريف-
    وإلى جميع العلماء الكرام والمراجع الأعلام
    والمؤمنين الكرام

    بذكرى شهادة الإمام الحسن العسكري عليه الصلاة والسلام

    شكرا جزيلا

    جزاك الله خيرا

    كل الود

    تقييمي

  3. #3
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,944 المواضيع: 10,518
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87260
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 3 ساعات
    مقالات المدونة: 18
    عظم الله اجرنا واجرك شكرا لموضوعك

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    اميرة الثلج
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: البصره
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 6,741 المواضيع: 1,279
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 1863
    مزاجي: الحمد لله
    المهنة: مهندس
    أكلتي المفضلة: المقسوم من الطيبات
    موبايلي: c3
    آخر نشاط: 18/October/2015
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    أوصيكم بتقوى الله والورع في دينكم والاجتهاد لله , وصدق الحديث واداء الامانه الى من ائتمنكم من بر أ وفاجر , وطول السجود و حسن الجوار , فبهذ اجاء محمد (ص) صلوا في عشائرهم واشهدوا جنائزهم وعودوا مرضاهم وأدوا حقوقهم , فان الرجل منكم إذا ورع في دينه وصدق فى حديثه وأدى الأمانه وحسن خلقه مع الناس , قيل هذا شيعى , فيسرنى ذلك اتقوا الله وكونوا لنا زيناً ولا تكونوا شيناً .
    السلام على سيدي ومولاي الامام الحسن العسكري مااجمل هذه الوصايا فاسال الله ان نلتزم به ونكون لهم زينا وليس شينا

    وفقكم الله اخي العزيز على هذا الموضوع

  5. #5
    من أهل الدار
    ابو محمد
    تاريخ التسجيل: December-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,784 المواضيع: 210
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 291
    مزاجي: هادئ
    أكلتي المفضلة: القاسمه الله
    موبايلي: GALAXY s2
    آخر نشاط: 27/October/2016
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى أحمد الشريفي
    مقالات المدونة: 2
    نسأل الله في الدنيا زيارته وفي الاخره شفاعته

  6. #6
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,178 المواضيع: 3,882
    صوتيات: 103 سوالف عراقية: 65
    التقييم: 5826
    مزاجي: هادئة
    أكلتي المفضلة: مسوية رجيم
    موبايلي: Iphon 6 plus
    آخر نشاط: 5/August/2024
    مقالات المدونة: 77
    عظم الله لنا ولكم الاجر بذكرى استشهاد امامنا الحسن العسكر عليه السلام
    وبلغنا الله واياكم شفاعته يوم الفزع الاكبر ... تقيمي

  7. #7
    من المشرفين القدامى
    مأجورين جميعا

    أشكر تواصلكم

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال