؛
الحياة تماما ك فانوس علاء الدين .. كلما اسودت
.. فركناها وطل من فتحتها الضيقة ماردها.. همسناه أوجاعنا..
و تفرج..~
الفرق الوحيد أن الأولى .. تفك عقدها بالدعاء.. والأخرى
ب أمنية...~
؛
الحياة تماما ك فانوس علاء الدين .. كلما اسودت
.. فركناها وطل من فتحتها الضيقة ماردها.. همسناه أوجاعنا..
و تفرج..~
الفرق الوحيد أن الأولى .. تفك عقدها بالدعاء.. والأخرى
ب أمنية...~
؛
الأم سكن.. الأم وطن..
هي أم لمرات عديدة.. في حضنها بكى الأولاد
وكذلك الأحفاد.. وع صدرها إنتحبوا كلهم..
... مرت بنا وبها الأعوام.. وتوالت ع يديها العطوفة
الضربات.. ولا زالت هي أم.. وتلك نظرتها الحنونة..~
؛
قالوا: الحياة مجرد حلم ، وسينتهي يوما ما..
... إذن لما ننام.. !؟
لما نتشبث بالوسادة والشراشف البيضاء.. باستماتة..
أمللنا الحلم.. ونتأمل واقع. .!؟
كنت سأقول.. الليل سكينة..
وتصبحون على بياض دائم
؛
لا أحبذ البدايات الجيدة.. لأني أؤمن أن بعد
الضغينة محبة.. وإن من يكرهك .. يحبك في الواقع
لكنه أضاع الوجهة..~
؛
رحلت قبل أن يغزو الشيب خصلاتها
السوداء المنسدلة ك ليل..~
.. قبل أن تفارقها الأماني ، وتصبح بعد العناء
مسنة خرفة..~
رحلت ب ربيع عمر كللته بالدعوات البيض.. إن
يا رب خذني .. بيضاء إلى جوارك..~
؛
مر هو الفقد..
..إغتال كأس طفولتها ب خباثة.. إستل
من جسدها روحها.. وخرجت من الدنيا بكفن
كما قلبها أبيض..~