؛
.. للحب وجوه عدة .. كما للخيانة..~
ف اللحظة التي أحتضنك فيها ك أم حنون.. أنت ترمي
بابتساماتك لتلتقط إحداهن..~
ف اللحظة التي أراك تشبه رجل المرور.. ورجل الإعلانات..
الدكتور والبائع المتجول.. أنت تتخيل ملايين من وجوههن حين
تحدثني ، وتخاف كثيرا أن ينفلت لسانك ب إسم إليزابيث أو شاكيرا
ع سبيل التغيير..~
ف اللحظة التي أحتضن فيها كل الأطفال.. الزهور والفراشات ف
طريق لقائي بك.. أنت تبرم موعدا آخر بعد فراقنا..~
ف اللحظة التي تعتقد أنك تستغفلني.. أنا أرمم صدع قلبي
وأحاول أن أغسله منك..~