؛
كم من الأحلام ستداهمني هذه الليلة .. متعلق بعض منك
بأذيالها.. تطرق أبواب المخيلة.. وتناديني..
... ي أنت.. لك طرد مؤجل..~
؛
كم من الأحلام ستداهمني هذه الليلة .. متعلق بعض منك
بأذيالها.. تطرق أبواب المخيلة.. وتناديني..
... ي أنت.. لك طرد مؤجل..~
؛
هذا الصباح محمل برائحة.. تشبه رائحتها وهي تبتسم
وهبت فيما مضى عرق جبينها ندى يبلل الروح قبل زجاج
النافذة وقبل أن يداعب ورق الشجر حتى..
قبل أن يقتحم بهدوء .. محتضنا هواء الصباح..~
؛
بلا أمس .. لن تقولها أبدا..( سأصل)
وبلا نية لصنع ( غد) لن تفارق عمرك الكآبة.. لأنك س تبيت
بلا أمل.. بلا أحاسيس متداخلة ك بقية البشر..~
؛
أن يكون لك ع هذه الكرة المستبدة.. شخصا يقاسمك ( قلبه)
..فأنت شخص بلا شك إستثنائي.. كالحكاية التي تقول.. كن بقربي
وانعم بقلبي..~
ف البشر هذه الأيام .. لا يتقاسمون الحب.. بل يفطنون التملك..~
؛
كريمة ك غيمة سويعات التفكير. ف كلما حاولت
الفرار.. أغدقتني بك وكأنها علمت أنك الفكرة الوحيدة التي أهواها..~
؛
من مبدأ التسليم بالأشياء..
سلمتك النوم وساعة الصحوة..
قلبي والأمنيات البيضاء..~
؛
واحدة من اثنتين يمكنني بها أن أقيم كياني ف الحياة..
إما أن أسابق الريح أو أسبق الريح
... أما الأولى .. تحدتني ، فصدمتني وتحديتها..
والثانية.. أني لمنتصرة عليها.. ~
... متى سأنتهز الأولى.. وأحقق الثانية..
مسألة وقت لا أكثر..~
؛
أعتقد أنه كلما سارعت في تنظيف داخلك بضمير حي..
.. شعرت بالسعادة ليست المطلقة لكن شبيهتها..
أن السواد الذي يمارس تعلقه بالهوة التي تفتح بمجرد أن تشعر
بحسد أو حقد أو غيرة مريضة هو ما يجعل الإبتسامة تختفي..حينها فقط
تموت الطيبة وينتصر الشر المطلق...~
؛
ما قيمة الحب إن لم يشيد فيه جسر من تواصل..
... تتحسس حواسه الخمس ب كيف أنت..!؟
بدأت أشتاقك..~
ما قيمته إن لم يحرك أوتار الحنجرة تماما كما موسيقار..
تفرس العزف ع المشاعر .. يوقدها حينا ك نار..
وأحيانا بردا وسلاما..~
ما قيمة اللحظات فيه إن لم تتخذ جلسة القرفصاء.. تعلن عن
تململها في انتظاره..!!
ما قيمته... إن لم يكن كل هذا وأكثر
وكان لا شيئ..~
؛
أحيانا تغلق الأبواب في وجهي..
وتنتابني الكآبة وأحيانا روحي تحتضر.. !
مع يقيني أنها ليست مقفلة .. وأنني لو حاولت بصدق
فتحها.. فتحت ع اتساعها..~
لكنها خيبة ليس إلا..