؛
.. أحبك ع شاكلة يوم الجمعة.. طاهر .. أبيض
وكثير الدعوات.. ~
.. ل تحبني أنت .. دعوة علقت ف فم السماء
وتحققت..!
؛
.. أحبك ع شاكلة يوم الجمعة.. طاهر .. أبيض
وكثير الدعوات.. ~
.. ل تحبني أنت .. دعوة علقت ف فم السماء
وتحققت..!
سطور مميزة .....متابعون دوما ً.
؛
للفرح أشكال كثيرة وزينة.. ~
ف هي ملأت قلبها به .. أصبح الرجل الوحيد
الذي كلما شعرت بلهفة الحب.. تذكرته..
أصبح لون شعرها مهما.. لون فستانها مهما.. كحل عينيها
مهما مهما .. حتى مفردات حديثها لا بد لها من تغيير.. لتنسجم
وملامحه السمحة.. عذب ابتسامته و عينيه التي تخفي عمرها كله..
لا بد لها من إعادة صياغة لكل شيء.. ف شكل الغرفة لم يعد جذابا .. كذلك لن يستوعب بياضه ..!!
أرادت أن تتغير لأجله .. لأجله فقط.. !!
لتكون سعادتها كما الزينة المعلقة.. كما وجوه الأحباب المهللة.. كما حنان
أبيها وقلب أمها ..~
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 23/January/2015 الساعة 8:31 pm
؛
.. لنتفق ع الصلح فقط ولا شيء آخر.. نلمل ذكرياتنا التي مضت
وندسها ف جيوبنا بغية الدفء ولا شيء آخر. . نكتم أحاديثا كثيرة ف أفواهنا
أملا ف السكينة ولا شيء آخر.. نذكر بعضنا ف دعوات غيبية .. لنكسب أجر التذكر ولا شيء آخر.. ونحب كلانا حبا يغنينا عن العالمين ولا شيء آخر..!
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 28/January/2015 الساعة 10:33 am
؛
.. لا أخشى عليك الناس .. بل أخشى عليك مني..
أخاف أن تسقط من عيني يوما دون أن أدري .. ف أنا امرأة ظنونة وأفكاري
كثيرة .. يشطح بي الخيال دوما.. وأتخيل الأسود صورا كثيرة .. أنا امرأة أجازت عند غضبها ذبح الحب ..!
الحديث الهادئ إلى الروح والروح الأخرى هي أشبه بتلاوة خاشعة من القلب...
حرفك نفيس ورائع يانورانيه....
؛
... أحب أن ألحقك عوضا أن أكون معك ..~
وأقرؤك كيفما شاءت القراءة دون أن أحرك أوتار الحنجرة
ف أسألك وأسمعك..~
وأحبك جدا .. ولا تعلم .. أتصنع اللامبالاة كثيرا وأعلم جيدا
أنك حين تغضب .. سأكون حرفك الأول ..!
؛
.. من المعيب جدا .. أن تنظر لي وعينك ع أخرى..!!
توسوس لك نفسك أشياء كثيرة وأنت تبتسم ف وجهي وربما كنت تراني
ولا تراني إلا امرأة اصطفت مع الباقيات تنتظر توقيعك أو موعدا ربما..!!.
.. من المعيب جدا .. أن تقول أنك تحبني ولا تعنيها.. ف من اعتاد ع خيانة واحدة .. س يخون أي واحدة تأتي بعدها..!!