بلغتْ أوجاعِي سنَّ الرُّشد ،
وما بلغَ قلبِي سنَ اليأسِ .. منك !
بلغتْ أوجاعِي سنَّ الرُّشد ،
وما بلغَ قلبِي سنَ اليأسِ .. منك !
؛
سل إرتعاشات السطور العارية.. سلها عن ثوبها الحرف
أين ولى..!؟
وعنك وعني.. عن الصباحات المشوهة ... عنها
حين تغدو فجأة (مساء )هكذا..!!!
؛
.. لست ظلا .. تستطيل به خفايا الأشياء ف داخلي..~
ترتكب فيها غلطة العمر وتمضي..!!
.. لست هكذا ف مخيلتي.. ولن تكون..
لذا إمهلني قليلا .. لأغفر جنون ما قد مضى ..~
حينَ أقرأ هذا الحرف , تنتابني حاجة لا أعلم ماهيتها ....
لكن ما أعلمه حقَّ اليقين أن حرفكَ يحفز من يقرأه كي يكتب شيئاً ما يليق بهذهِ الفتنة الخلابة
.. متى تكون الأشياء المهملة.. مهمة جدا ..!؟
_ حين تكون دواءا ل علة ما..!!
؛
.. لا تتحاذق معي ..~
ف الحقيقة حتى غباءك يفوق تحذلقي.. يشطرني لنصفين
لا متساويين .. يرغب كل منهما أن يحتضنك..!!
؛
.. أحتار جدا حين أفكر بك.. ترى كيف بي أن أكون ..
ناقمة!؟ راضية..!؟
وعن أي فكرة سأتحدث بها معك..
أن تكون .. أو لا تكون ..!؟
.. المعضلة الكبرى أنك وقعت ف فخ امرأة .. إعتادت أن ترى الأشياء
بصورة ثلاثية الأبعاد .. ومثالية..!!
؛
.. أن تنسج مشاعر حب أصعب من أن تكون حاقدة.. لأنه من الصعب
حقا أن تثق بأحد بينما بأمكانك أن تصدق ما يقال عن أي أحد.. حتى لو
كان مافيا..~