أمضت خادمة «أثيوبية» تصدرت قصتها الصحف البحرينية ومواقع التواصل 17 سنة من العمل المتواصل لدى أسرة بحرينية بدون راتب، وعندما كانت تطالب براتبها ترد الأسرة بأنها تحول راتبها إلى أهلها، لكنها اكتشفت بعد اتصالها بأهلها ولأول مرة منذ قدومها البحرين أن الأسرة لم تحول سوى 600 دينار فقط، وأنها أخبرتهم أنها متزوجة من رجل بحريني، وتعيش بنعيم؛ ليكفوا عن الاتصال والسؤال عنها.
منقول