بعد 81 سنة من زواجهما أحضر لها ثوبا أبيض وقال لها أمام الجميع كم انت جميلة
بعد 81 سنة من زواجهما أحضر لها ثوبا أبيض وقال لها أمام الجميع كم انت جميلة
اين اصحاب الوان ميردون على الموضوع .................
مع احترامي للاخت شذى الربيع
التعديل الأخير تم بواسطة Archi ; 7/November/2014 الساعة 3:55 pm السبب: لا داعي للتهجم
اخي العزيز ..
نحن لا نمارس سلطة تعسفية ضد الاعضاء ونقوم بالاستخفاف بما يقدموه من جهد من خلال ارسال مواضيعهم
الى المحذوفات . اما عن الالوان التي اشرت لهم فلسنا سوى مراقبين لما ينشر والدليل للاجراءات التي نقوم بها
هو قانون المنتدى . وفي حالة عدم تطابق اجراء المراقب مع هذه القوانين باستطاعتك ان تكتب الى قسم الشكاوي
واكيد ستجد من ينصفك ..
شكرا لمجهودك الرائع
التعديل الأخير تم بواسطة Archi ; 7/November/2014 الساعة 3:57 pm السبب: تعديل الاقتباس
اخي العزيز نورت الموضوع لك جزيل الشكر
لم قصد بما ذكرت سلطه تعسفيه ولا ماعرض على النقل او الحذف الموضوع
لاكن هذا واقع حال ولا مره شغت مراقب رد على اي موضوع داخل اقسم لايكون رده بلموضيع المكره او الحذف
اتمه من خوه لمراقبين لزيارتهم الموضوع بمشاركه
لو بكلمه بسيطه
اخوكم ابن اغربيه
[QUOTE=شذى الربيع;2889940]احسنت بارك الله بك
موضوع شيق وقد استمتعت بمتابعته
ولكني لم اشأ ان ارد حيث لم ارغب بمقاطعة تسلسل الصور
تقييمي .. [/QUOTE
حياج الله اختي العزيزه شذى منوره لموضوع شكرا على التقيم
هي أشهر صورة في تاريخ مجلة “ ناشونال جيوغرافيك “ . لأن قصة الفتاة التي بالصورة مذهلة حقاََ .
فبعد هجمة للسوفييت قتلت والدي شَربَت غوله – اسم الفتاة- أجبرت أن تكون لاجئة في أحد المخيمات بباكستان -المجاورة لوطنها أفغانستان- مع أشقائها وجدتها , كان هناك المصوربناشونال جيوغرافيك ستيف ماكوري الذي التقط لها هذه الصورة . وقتها أصبح وجهها رمزاََ للصراع بأفغانستان ومشكلة اللاجئين في جميع أنحاء العالم . ظل اسم الفتاة وهويتها مجهولين لمدة 17 سنة وكانت معروفة باسم “الفتاة الأفغانية” فقط , إلى أن سافر ماكوري وفريق ناشيونال جيوغرافيك مرة أخرى إلى أفغانستان عام 2002 وبعد بحث مضنِِ تم العثور على الفتاة .
كان سن الفتاة وصل لل30 ومتزوجة ولديها 3 بنات . التقى بها ماكوري بعدما سُمح له , وأخبرها بأن صورتها أصبحت مشهورة , لم تُبدِ المرأة أي اهتمام بالشهرة الشخصية ولكنها سُرَّت عندما أخبرها أن وجهها أصبح رمزاََ لكرمة وصمود شعبها .
وعندما سأل ماكوري أخاها عن حياتها , قال بأنها تستيقظ قبل شروق الشمس فتصلي ثم تقوم بأعمال المنزل وتعتني ببناتها , وبأنها لم ترَ يوماََ سعيداََ في حياتها إلا ربما يوم زفافها وكانت لديها طفلة رضيعة رابعة ولكنها توفيت . وافقت شَربَت على التقاط صورة حديثة لها .
Stricken child 1984
حاز المصور كفن كارتر على جائزة الــ Pulitzer لهذه الصورة التي تستعرض طفل يعاني من سوء التغذية الواضح وهو يزحف نحو معسكر الامم المتحدة الذي كان ملجأ لضحايا المجاعة ويقدم الغذاء في السودان.يظهر في الصورة نسر يقف على بعد امتار من الطفل منتظرا موته حتى يتغذى على جثته
لا احد يعرف بمصير الطفل لكن المصور انتحر بعدها بثلاثة اشهر نتيجة الكآبة التي اصابته بسبب تواجده في السودان لتغطية احداث المجاعة في حينها ..
قصة انسانية
فتاة تدافع ضد استخدام الحيوانات تجارب في صناعة مستحضرات التجميل
نقلاً عن صفحة كلنا خالد سعيد :
قد تبدو القضية دي هامشية والصورة دي مش مهمة عند ناس كتير .. بس الصورة دي فيها كتير من الرسائل والدروس المستفادة .. الصورة لفتاة تضايقت من قيام شركات مستحضرات التجميل من استخدام الحيوانات كحقل تجارب لمستحضراتها ودراسة تأثيرها على الحيوانات فقررت تروح واحد من أكبر الأسواق التجارية وتوري الناس إزاي بيتم عمل التجارب دي على الحيوانات وده عن طريق إنها تعرض نفسها لبعض اللي بيتعرض له تلك الحيوانات المسكينة ..
بسبب الفتاة دي وقبلها ناس كتير اشتغلوا على القضية دي في العالم الغربي يوم بعد يوم بيقل عدد الشركات اللي بتعمل تجارب على الحيوانات .. بسبب الفتاة دي وقبلها ناس كتير اشتغلوا على القضية دي أصبح فيه شركات مستحضرات تجميل بتحرص على كتابة جملة: "منتجاتنا لا يتم تجربتها على الحيوانات" ..
البعض قد يسخر من الفتاة ويلومها على هيافتها (وكأن الرفق بالحيوان ليس من الأمور التي حض عليها الدين وشجعت عليها الفطرة وهي سمة من سمات الحضارة) .. ولكن الثابت أن هذه الفتاة بإصرارها لفتت انتباه الناس لقضية ترى فيها انتهاكا لحقوق الحيوانات وستنجح ما في إنهاء هذه الممارسة غير الأخلاقية للحيوانات ..