بعد أن أنسل خفية متأبطا يدا لن تعود به أبدا.....
مرتعشة أنا كاانكسارات ضوء على جرف ماء..اعصر بكفي رأسي ليكف عن التفكير ...والالم الذي أقتات مني ........
عرفت توا ان الحياة حقيرة ...كعبث أمرأة بغي ....لانها لاتحمل الا الاحياء أما الاموات فأأنهم يتساقطون كنمل هرس مذلولا لا يأبه به أحد..........
حين افكر بهذا تنتابني رعشه كرعشة الموت ..........
أكتب واعاود القراءة مرات ومرات ....
أعرف ان الكتابة خطة سخيفه لاقناعي انك مازلت هنا..........وقد استعصت حبال التلاقي على جيوش التحقق....
رغم الحزن ذات مرة ............أنك سيد الاكوان
وانا اعرف ان الحزن وحل يشد الاقدام الى الاسفل ............لكن الحواس تقرأ
أعاني من جنون.........
بريق الماس