بئسا لحواسنا وعجزنا عن دمع كدس مستعمرات داخل رأس فـ اصيب بالزفير ..التبس صوته مع خيال يتكئ على باب السهر يحرس الحب من رغبة السهام
بئسا لحواسنا وعجزنا عن دمع كدس مستعمرات داخل رأس فـ اصيب بالزفير ..التبس صوته مع خيال يتكئ على باب السهر يحرس الحب من رغبة السهام
يا ظلا امام عتبة الدار ..لعلك تحاول ان تعرجولو قليلا الى حرية لم يتذوقها القيد ويبني فيها الحديث كلاما غير ما اراد
كم تمنيت ان اخدشك بـ أظافري كي اضع فقط علامة تراها في المالمرآة عندما ترى ذاتك تراني اكثر واكثر عند تخثر دمك ليس لاني اريد لك الوجع بل .كي تتذكر خطيئة حب الاختلاس
رب صدفة تلد يوما
كلاهما يرى وجهه بنصف الآخر
او كلا منهما يلتهم فاه الآخر لـ الا يحجب الرؤية بين الاصوات والهدوء
يولد الفكر الواحد والاحساس الواحد لـ معنى الخرس ..
رب صدفة تلد يوما
شكراً لكِ بحجمِ الطّهر الذي يسكنكِ
كلُّ الخيرلك
مودتى
يا رجل كل العصور.. وشكرا لانك هنا ..
اسعدتني
حين تلوي الدنيا قلبك
وجعا - مُرا - اسى - فقد - إشتياق
ضع يدك على قلبك و ردد دائما
ياجبّار السَماوات والأرض اجبرني
جبرا يليق بجبرك
فادي… غارقة في الهم وشتات بين الواقع والغربة ..
يارب ..يارب