متوجعة أنا حد تمني الموت ربما
متوجعة أنا حد تمني الموت ربما
والله يا كاردي احياناً يتغلب على ذواتنا الوجع لدرجة رغبتنا ان نتخلى حتى عنا وللابدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا
أي هو وجع أشد من ضربة سيف كيف لا يفقدنا صوابنا أو حتى ذواتنا ... لكن لا يزال هناك نافذة ضيقة مطلة على رغبة في الحياة ربما
اعتراف..
ما بقه شي نگدر نعيشه حقيقه ..
او نحاول نحيا بيه حتى لو بس دقيقه ..
مابقه شي .. يستدعي قدومك..
لا تهندمها هدومك ..
كنت اتهندم لـ أجل اشوفك ..
بعدها .اندم .. اني في ليلة سألتك ..
كيف حالك ؟
هو صحيح اسرجت بالك ؟ للحلم ؟
هو صحيح البرد شالك ؟
كيف حالك ..
دون حسي كيف حالك ؟
مابقه شي..يحتاج ال ايدين
ترحلين ؟
كل يوم القابك سنين ..
مابقة شي مثل رماد الجكاره تعصب كل ما لمست شفافك كل حين
گول اففففف گول هفففف وانا اتناثر بره صدرك
وانت راح تعيش ..بـ أنتثاري ..
اما انا راح التم وحدي وي ظلالك ..
اي نعم ..القابي سنين ..تشبه اهات انكساري
ترحلين ؟
راح اجاوب عن سؤالك وراح اسألك ..
لما تصحى يوم دوني لا وراك ولا امامك ..
كيف حالك ؟ دون حسي كيف حالك؟
شلون اصيحك ؟
وكل دموعي..
طاحت تنادي غيابك ..
مافهمت اني عنيدة ؟
مافهمت ان انكساري لو وصل بي للحديدة
ما يسندني غير متني ..
شلون اصيحك ؟
والسوالف عن تفاصيلي بدونك ..تستميحك ..
شلون اصيحك ؟
والبجي قصه قديمة كاعدة بصف قصتنا الاليمة ...
والبجي وسواس اخرس صوته .وسواسه ..ورجيمه
شلون اصيحك ؟
والصبح تتذكر شلون كان موسوم بااسمك .. هسه حتى الصبح سكتني بصرخة
اسكتي بريق ..ما يبيحك ..
شلون اصيحك
وكل دمعة مني بلون اسود ..طفلة اماني تحضن الشارع وضيمه
شلون اصيحك
شوف هذا الليل يهرب..
اختنق بيه صبح صدك
ولا اگولك ..
گوم اعيشك
قبل مااموت بفكرة بعدك
خل اعيشك..
گوم احملك
..وانجبك لـ اسود صباحي
جيب ايدك اريد اوشم بيها حزني
هيكل الوحدة المرعب يؤامر على اغتيالي كل حين وعلامة الوجع زخرفة على جبينه بلون احمر
هو صلب واصم ومن ابشع ما يكون ..هيكل لا يطاق