اتذكر انك قلت يوماً انني اشبهك وكلما نظرت الى نفسي تذكرتك ...
كلما هربت من ملامحك ..وجدت كل الكون يشبهك
اتذكر انك قلت يوماً انني اشبهك وكلما نظرت الى نفسي تذكرتك ...
كلما هربت من ملامحك ..وجدت كل الكون يشبهك
رائع
ما ارتوت أرياق الحزن .. عطشى
اتمنى ان اعرف من اين احصل على قوة تشع لـ اصل الى احلامي ؟
اهدافي تنتظرني على الرف بغبار اعتادته
الكآبة ثوب لائق يرتدينا عند كل نهايه ..
وكل فكرة في بلسمة جرح قلب ...لا تزال قيد المستحيل ..
كل بداية ٍاسيرة لنهايتها ..وكل المشاعر تسقط من الاعلى كـ عطايا الله ..ليس لنا ان نستجديها او نخلقها من عدم او ..ننبش التراب بحثاً عن كنوزهها فقط...
نترك لها مساحة في قلوبنا تدور فيها كيفما تشاء..ولا نستطيع ارغامها على النبض بـ إتجاه معين ..
لكن عندما توشك النهاية على البداية .. لا اكثر من تسول وقت اضافي .. ربما .لرفض النهايه او للتشبث بشعور البداية ..
ثم ...
نتنفس الفقد والغياب على مهل ..لان الفراق امر حزين ..مثل غروب آخر شعاع لـ اشراقة شمس واحدة طوال العمر ..
لذلك علينا ان نعد وجبة دسمة من الذكريات السعيدة كي نهرب من وهم مر ملبس بالحلوى.. لان النهاية طفل عفوي .. يأتي متى يشاء .. يلعب متى شاء .. يؤلمه التأجيل والحيل الغير مقنعة .. او ال.. مقنعة ربما ..كما تبكيه انصاف اللقاءات المبتورة او انصاف الحلول لذا .. علينا ان نعد وليمة للنهاية .. كي تكون رحيمة بنا ..
لذا هذا السؤال يراودني .. هل نستطيع ان نحذف كل الصور من ذاكرتنا؟ كي لاتكون مطبات للعقل ؟
نتعثر بها كلما خلونا الى ذواتنا ..من يريد منا ان يتجول ميتاًفي غرف قلبه ؟
يجبرنا على الرحيل من منفى غربة الى منفى اشد غربة ..
لذا يتوجب انك نلبس الخاتمة ثوب العظمة كـ إي اسطورة جميلة انتهت بحلم فانٍ
لان السقوط من اعلى دائما مدوي ..بحجم الاسى الذي قذف منه ..
كلناةنؤمن بقوانين فكرية خاصة نتشبث بهاواحلاماًواحلاماً كما .ان بداخل كل عقل منا فلسفة خاصة يؤمن بها لكن بـ ابجديات مختلفة تتوالد وتتكاثر بشكل يومي .. هناك فلسفة تنبع من نفس مريضة (.........)..
وكل فلسفة منها زوايا حادة...
التعديل الأخير تم بواسطة بريق الماس ; 5/December/2015 الساعة 1:52 pm السبب: اضافة فكرة اخرى
ااايه مذهل ان يصل الانسان بفجائعه حد الرقص ...
عن تجربة .
خنجر الخذلان لايقتل طبعاً..هو فقط يخترق اللحم ثم ينغرس بـ اعماقنا كـ هزائم ذاتية يحتل الجسد حتى اخر عرق ليحوله الى جثة متكاسلة.. _فقط تمارس روتينها اليومي ..بلا اي تجديد
حين نقترف حماقاتنا ونبقى طيلة الوقت ننتظر الوقت كي نعود الى الخلف ونستل كل حماقة اقترفناها في حق من نحب .. حماقة