و كنت أسكب نفسي حين فكرتها. ........... للقراءة هنا بعد رابع
و كنت أسكب نفسي حين فكرتها. ........... للقراءة هنا بعد رابع
جمعة مباركة يا قمة
... ... ... ...
املئي ذلك الصمت رجاءا بكل جميل عطاءكِ فأنتِ سيدتي المحترمة كلها تستحقين!
واعذريني
انعكاس زجاج ..ولمعان فضي يضفي على روحي مسحة امل..
اقترن به وانا اهمس لها بين حاجز الوهم والخجل ..
واهمس لها ..
احبك ..
فتكتب لي قائمة الممنوعات ..
لا تهمس..
لا تغازلني ..
لا تقل لي احبك ..
اسكت ولا اجيب .
واصمت كلي بلا جزء مني يتكلم ..
تبادرني ..
اتحب ان تراني ؟..
نعم ..
هكذا كان ردي بلا وعي او تفكير ..
مندهش كما لو ساقوني الى لحظة سعادة ..
اغبط روحي وانا بين ثواني من واقع ..
ربما ليس لها عودة ان غادرت ..
هكذا ..
مجنون بك منذ عرفتك .. ايتها الانوثة الشرقية ..
اكاد اختنق .. وانا اردد..
كنت اضن ان بعضي خلف ذلك الزجاج ..
والان ادرك جيدا ان كلي خلفه ..
منتظراً..
سالفظ هذه الكلمة واذهب ..
احبكِ
ليس اكثر من جمال هطولكم هنا يا واثق
بقاؤنا في ذوات ظل مرآة
تعكسنا في ملامح من نحب بـ إزدواجية شوق وفعل الحب الذي يأخذنا بيد الجنون فيستقر في علوه ليعكس الكل في في ظلها ..
هكذا حد الكمال ..