اجيد انتعال الصمت بوقار جدا
ليبصق الوجع في وجه احلامي وامنياتي دون مبالاة
اجيد انتعال الصمت بوقار جدا
ليبصق الوجع في وجه احلامي وامنياتي دون مبالاة
اقسم انني احتاح ان اتكئ على شئ ما ..دون الحاجة لي
كم مرة زجرت ذلك القابع يساري ..
نهض بفتور المبتسم ..وتوكأ عصا الطيبة
اتعبني صمتك أيتها الشاشة ..أثقلك هما وتثقلينني صمتا
لم أعد أثق بـ الالوان التي اراها
الصمت يزيد من الحيرة والثقل يكسر ظهر الروح فاختاري الحيرة او الانكسار
مؤلم ان اعود في الصباح واقرأ هذا الهذيان ..
يعود لي نفس الوجع الذي اخشاه