صفحة 28 من 100 الأولىالأولى ... 182627 2829303878 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 271 إلى 280 من 996
الموضوع:

بعثرة على مفترق حروف.... - الصفحة 28

الزوار من محركات البحث: 571 المشاهدات : 43536 الردود: 995
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #271
    من أهل الدار
    سُلاف هذيان
    تاريخ التسجيل: July-2010
    الدولة: كوت
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 14,189 المواضيع: 350
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 6334
    مزاجي: قاتم
    المهنة: صناعة الجمال
    أكلتي المفضلة: السلام
    موبايلي: نوت ٨
    مقالات المدونة: 3

  2. #272
    من أهل الدار
    سُلاف هذيان
    ما علينا
    كانها غلطة يدينا
    بكرة يصغر هالعتب
    و تتقد نار الوله
    و المنَافى تحترق
    و يبقى الوَطن
    داخل دمي
    ماعليه من العتب
    و لا عليه من الملام



  3. #273
    من أهل الدار
    سُلاف هذيان
    تجذبني خيبة النواح عند مفترق الطرق

  4. #274
    من أهل الدار
    سُلاف هذيان
    كل شئ كان مستحيلا لذا ..........

  5. #275
    من أهل الدار
    سُلاف هذيان
    احبه كثيرا ...
    هااا .. من هو؟
    هو ... الذي لا يهرب في العد التنازلي

  6. #276
    من أهل الدار
    سُلاف هذيان
    قال....ايا أنثى بربك الم تشاهدي رعشة ابوابي وجدراني حين تسلكين طريقك امام منزلي ...الم تخبرك نوافذي كيف زرع طهرك وردا على عتباتها وكيف عششت العصافير باطرافها لتناديك باول الصباح ....
    اواااه فكم اقتلني حين افكر بتساؤلاتي هل تميل لذلك الرجل ....وقف مطرقا ينتظر الاجابه...
    نظرت اليه ......صمتت واشاحت ببصرها عنه

  7. #277
    من أهل الدار
    سُلاف هذيان
    وما للاشياء حيلة غير التشظي ......الما حين نصفع زيفنا بواقع اننا لن نكونهم حتى في احلامنا...

  8. #278
    من أهل الدار
    سُلاف هذيان
    أشتهي تلةً تعلوا السماء وأقف هنالك ثم أبدأ بالصراخ

  9. #279
    من أهل الدار
    سُلاف هذيان
    تبتسم عميقا، وتتنهّد. تشعر بالغرابة حيال اللحظات التي تقرّبها من تفكيره. تظن أنّها تستطيع أن تخمّن بما يشعر، وترتبك لوهلة حين يحضن يدها. تُمازحه بلطف "يَداك كرة ثلج". يصمت، وتغيب في مشهد شائك لا تذكر منه سوى حديقة وشجرة.

    تتعاطف جيّدا مع المشهد، وتحدّق مطوّلا في شجرة تنتظر. حبّها أيضا مثل شجرة تنتظر ولا تموت. يفلت يدها وبخطوات خفيفة يتّجه نحو النافذة. تتبعه كظلّ. أمام النافذة، لا يستطيع تحديد شعوره، ويضع إصبعين في فمه. يفكّر في مطلع قصيدة تلائم شاعريّتها. يضحك من فكرة سخيفة، ويستدير بخفّة. يسحبها ببطىء نحوه. يتحسّس شعرها، وينتابه حنين يجعله يرغب بالبكاء. يهمس كلمات قليلة في أذنها، ويقبض يدها بطريقة مؤلمة. تستاء من حدّة يديه وتصمد. لكنّه اللين الذي يصاحب صَوته يجعلها تتكسّر.

    يحدّثها عن الصّباح، ويخبرها بانقباض في داخله. لازالت تنصت إليه بصمت. تسحب يدها من قبضته، وتبتسم بثقل.
    - أحتاج زرّ.
    - زرّ؟ لماذا؟
    - إذا مِتّ، لا أعرف إن كانت روحكَ ستحيا في الماوراء*، ولكن أعرف أنّ الله حبيب لقلبك. أحتاج زرّ يذكّرني بهذا الحبّ.

  10. #280
    من أهل الدار
    سُلاف هذيان
    كُنتُ عَلَى عَتَبآتِ آلآنتِظآر
    اأتَنَفَس ُ ثَوآني آلقدوم

صفحة 28 من 100 الأولىالأولى ... 182627 2829303878 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال