حين يجتاحني الالهام في حضرة الذكرى أعتزم الكتابة .....وأنا كائن لايستدعي الكتابة الاحين تستدعيه واليوم ...اعتزمت ان يكون لي فسحة أبوح يومياتي حين يجتاحني نزف المشاعر.....
.................................................. .................................................. .................................................. ........
هذا مساء قد مزجت مع سواده المعتم بلسم لموعد مرتقب خارج حدود الجرح ...ومع صرخه مكتومة مقيمة في العمق تشق الفيافي .....
ماعدت أحتمل السهام .....ولا حتى تراتيل اليمام.......قد ألقيت في جب الخيال ذات يوم وردة..............
اما الان احتاج الصراخ............
اعرف ان هناك سنين خضراء .........................
لكن شجرة الشؤم قد نمت معها .....
أحاور قلمي هل انا من أكتب ..ام هو من يكتبني ..............
تتوق نفسي الى رؤياه ................ةلا يهمني ما يحدث بعدهاا..............
من أنا لك ياترى...........