الصراحة انا محرجة في الاجابة على هذا الموضوع
وارعبني في قرائته
الصراحة انا محرجة في الاجابة على هذا الموضوع
وارعبني في قرائته
والله اخاف انحظر بس ابدي رأيي اعتقد وصلت الفكرة
تحية طيبة صديقي العزيز
أعتقد بأن قضية جهاد التنكيح هي قضية ذات شكل ومظهر ديني فقط .لكن جذورها وأساسها يغلب عليه الطابع الاجتماعي بحكم نظر المجتمعات العربية الدونية للمرأة .فكثرة القيود والمحددات الاجتماعية التي تفرضها العادات والتقاليد على المرأة تجعلها تبحث عن متنفس ومخرج من ما تعانيه أزمات وعقد نفسية واجتماعية وبالتالي فأن هذا النوع من الجهاد يعد واحدا من المخارج التي ساهم المجتمع والدين سوية بتوفير فرصة الحصول عليه .
ولربما هناك رغبة لدى الكثير من النساء من ممارسة جهاد النكاح ليس من باب التدين أو الإلتزام الديني لكن قد يكون نتيجة لرغبة في الهروب من الواقع الاجتماعي الأليم الذي تعيشه تلك المرأة لكنه مؤطر بأطار شرعي يلقى دعم وترحيب من المذهب الديني أو الطائفة الدينية التي تنتمي أليها تلك المرأة المجاهدة . ولذلك ليس بغريب أن نجد الكثير من النساء بين مؤمنات بهذه الفكرة أو مدافعات عنها أو ممارسات لها .لأنها في حقيقة الأمر تعد بمثابة غطاء شرعي واجتماعي للانحراف .ولاعجب في أن تكون المنحرفات أخلاقيا واجتماعيا ودينيا في مقدمة المجاهدات نكاحيا .
ولك كل التقدير مع تقييم مستحق
السلام عليكم
داعش صنيعة امريكا واسرائيل
ودخل في هذا التنظيم اصحاب النفوس المريضه
وتم تنظيم من هو منبوذ وعميل وخائن
جاء هذا التنظيم لتحقيق هدفين
اولا..... لظرب الاسلام من الداخل
واظهاره باسلام المتطرف المتعطش للدماء
ثانيا..... خلق مشاكل داخل الجسد العربي
واشعال الفتن والقتل والنهب نيابة عن امريكا والكيان الصهيوني
اما النساء
لاشباع رغباتهن الجنسيه
في بلادهن يمنع البغاء في احظان داعش مسموح
وكذالك لجمع الاموال
وكل الطوائف حرمته الا
من افتى بشرعيته الوهابيه وقسم منهم
فقط
لعنة الله عليهم وعلى من افتى ومن ايد ذالك
تحياتي
هروبهن من مجتمعاتهن و واقعهن في بيوتهن
دفعهن الى التجارة بأجسادهن للشياطين
تحت غطاء الدين واصبحن عاهرات
وهن يعلمن انهن عاهرات وجهادهن ليس صحيح
ولكن يطبقن المبدأ (ان الله غفور رحيم)